الصفحه ٣٥٠ : التشويش وتنفيذ مأربهم (فَيَنْسَخُ اللهُ ما
يُلْقِي الشَّيْطانُ) يبطله ببيان النبي أن هذا باطل ليس من الحكم
الصفحه ٣٦٢ : مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِما رَأْفَةٌ) رحمة (فِي دِينِ اللهِ) في حكمه فتعطلوا حدّه
الصفحه ٣٦٤ : لَكُمْ) من الدخول فجأة ، وأنزلنا هذا الحكم (لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) تتعظون
الصفحه ٣٧١ :
شَيْءٍ) من المخلوقات (فَقَدَّرَهُ
تَقْدِيراً) حسب ما تقتضيه الحكمة والصلاح.
الصفحه ٣٨٢ : الدِّينِ) يوم الجزاء.
[٨٣] (رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً) لبيان أن الحكم بين الناس إنما هو لله ولمن أذن له
الصفحه ٣٩٢ : أَنَا
آتِيكَ بِهِ) أي بعرشها (قَبْلَ أَنْ تَقُومَ
مِنْ مَقامِكَ) مجلسك الذي تجلس فيه للحكم ، وكان مدته
الصفحه ٤٠٥ : ) الدنيا (وَالْآخِرَةِ) لأن كل النعم منه (وَلَهُ الْحُكْمُ) بين الناس إذ ليس لأحد أن يحكم سواه (وَإِلَيْهِ
الصفحه ٤٢٣ : والحكمة.
[١٠] (خَلَقَ السَّماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ) بدون أعمدة (تَرَوْنَها) ترون السماوات أنها لا عمد لها
الصفحه ٤٢٤ :
[١٢] (وَلَقَدْ آتَيْنا) أعطينا (لُقْمانَ الْحِكْمَةَ) معرفة مواضع الأشياء وقلنا له (أَنِ اشْكُرْ
الصفحه ٤٣٤ :
مِنْ آياتِ اللهِ) القرآن (وَالْحِكْمَةِ) الشريعة يتلوها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وينزل بها جبرئيل
الصفحه ٤٣٦ : أن المصلحة اقتضت مخالفة حكمه لحكمهم في ذلك ، والسرّ في بعض التوسعات
والتضييقات على النبي
الصفحه ٤٤٣ : بِالْحَقِ) وأن أينا كان على الحق (وَهُوَ الْفَتَّاحُ) الكثير الحكم (الْعَلِيمُ) بالواقع وبالحكم.
[٢٧
الصفحه ٤٦٧ :
[٢٧] (وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ
وَما بَيْنَهُما باطِلاً) لا حكمة فيها حتى يكون خلق
الصفحه ٤٧٦ : الله ، كذلك وفاة النوم (فَيُمْسِكُ) الله النفس (الَّتِي قَضى) وحكم الله (عَلَيْهَا الْمَوْتَ) فيمسكها
الصفحه ٤٨٠ : الله محل كرامته وتدبيره (يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ) ينزهون الله حامدين له (وَقُضِيَ) حكم