الصفحه ١٩٨ : (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ) أي الأقرباء (بَعْضُهُمْ أَوْلى
بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) حكم الله ، والأولوية في كل
الصفحه ٢٢٤ : كلمة الله وحكمه (عَلَى الَّذِينَ فَسَقُوا) عاندوا في الفسق والخروج على الطاعة (أَنَّهُمْ لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢٢٦ : يَفْعَلُونَ) فيجازيهم عليه.
[٤٧] (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَسُولٌ فَإِذا جاءَ
رَسُولُهُمْ) وكذّبوه (قُضِيَ) حكم
الصفحه ٢٢٧ : المؤمنين (لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ وَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ) أي حكم الله بينهم بالعدل (وَهُمْ لا
الصفحه ٢٣٣ : (حَتَّى يَحْكُمَ
اللهُ) بالنصر لك (وَهُوَ خَيْرُ
الْحاكِمِينَ) فإنه لا جور في حكمه لا عمدا ولا سهوا.
١١
الصفحه ٢٤٩ : بَلَغَ أَشُدَّهُ) منتهى اشتداد جسمه (آتَيْناهُ) أعطيناه الحكم بين الناس (حُكْماً وَعِلْماً) من قبيل علوم
الصفحه ٢٥٦ : وسطه تحت
ثيابه وبعثت به إلى أبيه وقالت سرقت المنطقة فوجدت عليه وكان الحكم أن يدفع السارق
إلى المسروق
الصفحه ٢٧٤ : (إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ).
[٨] (ما نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلَّا
بِالْحَقِ) بمقتضى الحكمة لا
الصفحه ٢٧٥ : إيجاد كل شيء (وَما نُنَزِّلُهُ) نوجده (إِلَّا بِقَدَرٍ
مَعْلُومٍ) تقتضيه الحكمة.
[٢٢] (وَأَرْسَلْنَا
الصفحه ٢٩٣ : (إِلى سَبِيلِ رَبِّكَ) الإسلام (بِالْحِكْمَةِ) بأن تضع الدعوة في موضعها (وَالْمَوْعِظَةِ
الْحَسَنَةِ
الصفحه ٢٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (مِنَ الْحِكْمَةِ) معرفة وضع الأشياء مواضعها (وَلا تَجْعَلْ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ) بأن تشرك
الصفحه ٢٩٩ : والمرض وما أشبه (كانَ ذلِكَ) الحكم بالإهلاك والتعذيب (فِي الْكِتابِ) اللوح المحفوظ (مَسْطُوراً) مكتوبا
الصفحه ٣٠٠ : رعية لا يستولون على الحكم.
[٦١] (وَإِذْ) واذكر (قُلْنا
لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا
الصفحه ٣١٨ : وعزم (وَآتَيْناهُ) أي أعطينا يحيى عليهالسلام (الْحُكْمَ) النبوة (صَبِيًّا) في حال الصبى.
[١٣
الصفحه ٣٣٥ : كل أعماله حسب الصواب والحكمة (وَهُمْ يُسْئَلُونَ) لأنهم عبيد.
[٢٤] (أَمِ) بل (اتَّخَذُوا مِنْ