الصفحه ٨٥ : وهو الكتاب المقصور على الحكم فقط ـ اصطلاحا ـ (وَالْكِتابِ) المشتمل على الأحكام والمواعظ وغيرها
الصفحه ٩٦ : (بِوُجُوهِكُمْ) أي بعض وجوهكم (وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ
اللهَ كانَ عَفُوًّا غَفُوراً) ولذا يسّر لكم الحكم.
[٤٤
الصفحه ٩٨ : إِبْراهِيمَ) إبراهيم عليهالسلام وآله (الْكِتابَ) الكتب السماوية (وَالْحِكْمَةَ) علم الشريعة (وَآتَيْناهُمْ
الصفحه ٩٩ : ) إلى حكم الله في القرآن (وَإِلَى الرَّسُولِ) في سنته (رَأَيْتَ) يا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٨ :
بَعْدِ ما تَبَيَّنَ) ظهر (لَهُ الْهُدى) بأن خالف حكم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَيَتَّبِعْ غَيْرَ
الصفحه ١٣٦ : وَما فِي الْأَرْضِ وَأَنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ) فإن ما في تلك الأحكام من المصالح والحكم تدل
الصفحه ١٣٧ : ] (ذلِكَ) الحكم بالحلف بعد الصلاة (أَدْنى) أقرب في (أَنْ يَأْتُوا) الشهود الكافرون (بِالشَّهادَةِ عَلى
الصفحه ١٣٨ : الكتب السماوية (وَالْحِكْمَةَ) الشريعة (وَالتَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ) تصنع (مِنَ
الصفحه ١٤٠ : ، فيتحول عشبا ، ثم
أكلا ، ثم منيا ، ثم إنسانا (ثُمَّ قَضى) أي قدر وحكم (أَجَلاً) وقتا محدودا (وَأَجَلٌ
الصفحه ١٤٣ : بالآخرة التي فيها يلاقون حكم الله (حَتَّى إِذا جاءَتْهُمُ السَّاعَةُ) القيامة (بَغْتَةً) فجأة (قالُوا يا
الصفحه ١٥٠ : (وَالْحُكْمَ) بين الناس (وَالنُّبُوَّةَ
فَإِنْ يَكْفُرْ بِها) بهذه الثلاثة (هؤُلاءِ) المعاصرون لك يا رسول الله
الصفحه ١٥٧ : فَهُوَ يَصِلُ إِلى شُرَكائِهِمْ ساءَ) بئس (ما يَحْكُمُونَ) هذا الحكم والتقسيم.
[١٣٧] (وَكَذلِكَ) كما
الصفحه ١٧٠ : رَبِّي) لأن كل حكم رسالة (وَأَنْصَحُ لَكُمْ
وَأَعْلَمُ مِنَ اللهِ) بالوحي (ما لا تَعْلَمُونَ).
[٦٣
الصفحه ١٧٤ : عليهالسلام (عَنْهُمْ) حال أخذهم العذاب (وَقالَ يا قَوْمِ
لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالاتِ رَبِّي) إذ كل حكم
الصفحه ١٨٩ : )
[١] (يَسْئَلُونَكَ) يا رسول الله (عَنِ) حكم (الْأَنْفالِ) وهي ما أخذ عن دار الحرب بغير قتال ، وما أشبهه (قُلِ