الصفحه ٢٨٢ : لدلالة الكلام عليه ،
أي فاعلموا أن لله خمسه. والخمس يفرز جزءا منه من خمسة أجزاء ويقسّم حسب نصّ الآية
الصفحه ٣٦٣ : (ص) المصدق ليأخذ الصدقة
فأبى وبخل وقال : ما هذه إلّا أخت الجزية ، فقال رسول الله (ص) : يا ويح ثعلبة! يا
ويح
الصفحه ٣٧١ : الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ
لِتَحْمِلَهُمْ ...) هذه الآية الشريفة معطوفة على سابقتها حتى لكأنها جزء منها
الصفحه ٤١٦ : (فَاخْتَلَطَ بِهِ
نَباتُ الْأَرْضِ) لأن المطر يتخلّل النبات ويمتزج به ويعذّيه ويدخل في
تركيبه ويصير جزءا فيه
الصفحه ٥٠٧ : لم يؤمن بلوط
إلّا ابنتاه ، فامض كما قلنا لك (بِقِطْعٍ مِنَ
اللَّيْلِ) أي في ظلمته ، وقيل بعد مضيّ جز
الصفحه ٦٨ : الإنسان في النهار ، وقد ينام ، فلا ينحصر ذلك فيه إلّا في الأعمّ الأغلب. وفي
الكافي عن الباقر عليهالسلام
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام. أما في الكافي فروي عنه عليهالسلام أن القلب يتخلخل في الجوف لطلب الحق ، فإذا أصابه اطمأنّ
به وقرّ
الصفحه ١٠٧ : الإحسان إليهما ليبيّن أن ترك الإساءة إليهما غير كاف بل لا
بد من صريح الإحسان للوالدين عرفانا بجميلهما
الصفحه ٢٩٩ : يكون نصبا عطفا على محل الكاف في : حسبك ،
والتقدير : يكفيك ويكفي من اتّبعك. ولا يخفى أن الكاف في : حسبك
الصفحه ٣٥٧ :
يعني : هي كافية
لهم ولائقة بذنوبهم (وَ) قد (لَعَنَهُمُ اللهُ) أبعدهم من رحمته وجنّته وحرمهم كلّ
الصفحه ٣٩٢ : .
* * *
(وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ
مِنْهُمْ طائِفَةٌ
الصفحه ٣٢٥ : (ثُمَ) في ثلاثة مواضع متقاربة من الآية ، أولها : ثم وليتم
مدبرين. وثانيها : ثم أنزل سكينته ، والثالث
الصفحه ٣٥٥ : بالنفاق المحكي عنه ، والثالث ضحك من هذيانهما. ثم تاب هذا
الثالث الذي هو مخشى بن حمير فعفا الله تعالى عنه
الصفحه ٢٠ : صنما ، فكيف
يقسمون به ويقولون إنه ربّهم؟ ... وفي الكافي عن الإمام الباقر عليهالسلام أن الآية تعني
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآله ، ورسول الله يعلم به.
وفي الكافي عن
الصادق صلوات الله عليه أن آزر أبا إبراهيم كان