الصفحه ٣٨ : .
* * *
(وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ
الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما
الصفحه ٤٣ : تعالى هو الذي ينجي الناس من
الشدائد التي تحيق بهم في البرّ والبحر ، ومن كل كرب : أي حزن ومشقة يلازمها
الصفحه ٦٧ : ) وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
قَدْ
الصفحه ١٠١ : سنّوا ذلك وأقرّوه ، أو هو عمر بن لحي المبتدع المؤسس الذي بحر
البحائر ، وسيّب السوائب (لِيُضِلَّ النَّاسَ
الصفحه ٢٠٣ : ) أي البحر (بِأَنَّهُمْ) بسبب أنهم (كَذَّبُوا بِآياتِنا) لم يصدّقوها واعتبروا حججنا كاذبة وقالوا إن
الصفحه ٢٠٤ : بِبَنِي
إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلى أَصْنامٍ لَهُمْ
قالُوا يا مُوسَى
الصفحه ٢١٣ : اجتاز البحر ، فقذفها في فم العجل فتحوّل لحما ودما وقيل : لم
يكن سوى تمثال جامد بدليل لفظ «الجسد» وهو
الصفحه ٢٢٥ :
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ
تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ
الصفحه ٢٢٨ : بخيط وأبقاه في
البحر ثم شدّه إلى الساحل وسحبه يوم الأحد وشواه وأكله فلم ينزل به عذاب ، ففعل
ذلك نحو
الصفحه ٢٥٩ : أمرتنا أن نخوض هذا البحر لخضناه معك ، ولعلّ الله عزوجل أن يريك منّا ما تقرّ به عينك. فسر بنا على بركة
الصفحه ٢٨٤ :
مِنْكُمْ) أي وأبو سفيان ومن معه في العير في موضع أسفل من موضعكم من
ناحية ساحل البحر وقد نصب : أسفل ، لأن
الصفحه ٢٩٣ : ) استأصلناهم وأبدناهم «ب» سبب ما ارتكبوه من (بِذُنُوبِهِمْ) ومعاصيهم (وَأَغْرَقْنا آلَ
فِرْعَوْنَ) في البحر
الصفحه ٣١٢ : ، وكان (ص) قد صالح أهل البحرين وهجر وأيلة ودومة الجندل
وغيرهم ولم ينبذ إليهم عهودهم ولا حاربهم حتى مضى
الصفحه ٤٤٩ :
يَعْلَمُونَ) الذين لا يؤمنون بالله ولا يعرفونه.
* * *
(وَجاوَزْنا بِبَنِي
إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ
الصفحه ٤٥٧ : الحوت فنبذه على ساحر البحر وهو كالفرخ المتمعّط ، فأنبت
الله عليه شجرة من يقطين ، فجعل يستظل تحتها