الصفحه ٣٩ : مَفاتِحُ الْغَيْبِ ...) أي : وعند الله سبحانه مفاتح : جمع مفتح يعني مخزن وخزانة
وكنز علم الغيب الذي لا
الصفحه ٤٧٠ : يقولوا والجملة في موضع نصب بأنها مفعول له (لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ) يا ليت لو نزل عليه كنز من
الصفحه ٢٩٧ : صلىاللهعليهوآله : ارتبطوا الخيل ، فإن ظهورها لكم عزّ ، وأجوافها كنز. فإن
ذلك الاستعداد (تُرْهِبُونَ) تخوّفون (بِهِ
الصفحه ٣٣٣ : روي عنه (ص) أنه قال : كلّ
مال لم تؤدّ زكاته فهو كنز وإن كان ظاهرا ، وكلّ مال أدّيت زكاته فليس بكنز ولو
الصفحه ٤٦٩ : يُوحى إِلَيْكَ وَضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْ لا أُنْزِلَ
عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ جاءَ مَعَهُ
الصفحه ٤٥٠ : ـ (وَجاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ
الْبَحْرَ ...) أي : عبرنا بهم البحر بين مصر وفلسطين ، وجعلناهم يعبرونه
ويصلون
الصفحه ٢٠٥ : بِبَنِي إِسْرائِيلَ
الْبَحْرَ ...) جاوز بهم البحر : أي أخرجهم عن حدّه فقطعوه واجتازوا
مساحته وصاروا خلفه
الصفحه ٤٢ :
(قُلْ مَنْ
يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً
وَخُفْيَةً
الصفحه ٢٢٦ : ـ (وَسْئَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي
كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ ...) الخطاب للنبيّ صلىاللهعليهوآله ، يأمره
الصفحه ٤١٤ :
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ
وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ
الصفحه ٤٥٦ : وقرب منهم. ومرّ يونس على وجهه
مغاضبا كما حكى الله تعالى عنه حتى انتهى إلى ساحل البحر فإذا سفينة قد شحنت
الصفحه ٦٩ : فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ...) قد ذكر سبحانه النجوم لأنها أعمّ من القمر ولأنها كثيرة
العدد
الصفحه ٢٤٥ : : (هُوَ الَّذِي
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ، حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ
وَجَرَيْنَ
الصفحه ٤١٥ : سطح البحر فهاج وماج (وَجاءَهُمُ الْمَوْجُ
مِنْ كُلِّ مَكانٍ) أي اضطرب البحر وجاء الركاب الموج المتلاطم
الصفحه ٤٥١ : نخلّصك من قعر البحر ونخرج جسدك فنلقيه
على نجوة من الأرض : أي تلّة مرتفعة عمّا حولها ليراك الناس ، فقد قيل