الصفحه ٤٩١ : تنقمون علينا إيماننا بالله ورسله وكتبه ، فهل
أخبركم بأسوأ من هذا (مَثُوبَةً) وأجرا (عِنْدَ اللهِ) يوم
الصفحه ٣٨٩ : عَظِيماً (١٥٦) وَقَوْلِهِمْ إِنَّا
قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ وَما قَتَلُوهُ
الصفحه ٤٤٧ : غروب الشمس قد عادوا إلى
مكانهم الأول طيلة تلك المدة المريرة ، وهذا من أعظم البلاء على من عصى الله عزوجل
الصفحه ٣٥٠ : الأصلية ويرى قبيح المنظر. فالمثلة من أعظم التغيير في خلق الله عزوجل ، ولذا يبغضها الله تعالى ويحرّمها
الصفحه ١٩٤ : قسمات وجهه الشريف ، وتبدو علائمه على وجنتيه وجبينه
الكريم ، فقد قال له تعالى تسلية له عن ذلك : ولا يحزنك
الصفحه ٨٣ :
اللهِ) ومن هذه الله فلا مضل له. ولا تصدقوا (أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ مِثْلَ ما
أُوتِيتُمْ) من الدين
الصفحه ٢٠٣ : أمر عظيم ، وقتل النبيّ أعظم ذنبا عند الله. فهذا القران
إيذان بأن الفعلين في العظم سواء ، وأن هذا ليس
الصفحه ٤٥٢ : من الله ، والثانية هي تحميل وزره وإثمه لأخيه ووضع دمه في عنقه. وأي إثم
أعظم من قتل الرحم بلا سبب سوى
الصفحه ٥٠٤ : أعظم المصدّقين بالله والقانتين العابدين المتبتلين له
، فهي إذا منزّهة عن كل عيب وعن كل ما يشين الإنسان
الصفحه ١٥٧ : (ص) كان أهل المدينة من المهاجرين والأنصار
يتوافدون لتعزية أمير المؤمنين عليهالسلام بالراحل الأعظم والنبي
الصفحه ١١٣ : عليهم بنعمة وجود النبي (ص) بينهم فهي من أعظم النعم وأجلّها ،
لأنه الدال الى الهدى والحجة على أهل الدنيا
الصفحه ٣١٢ :
والثقل من أعظم
الخير ، فكيف وهؤلاء المسلمون المستضعفون حال كونهم (يَقُولُونَ) بصدق وإيمان
الصفحه ٣٦٣ :
الإقبال على أخرى ، بحيث تنعدم استطاعتكم في محاولة العدل بين نسائكم ، وبحيث تقع جفوة
للمرغوب عنها. والله
الصفحه ٤٠٣ :
غيرهم بقرينة صدر
الشريفة لأنهم قد صدّوا غيرهم عن الإيمان والجهاد وفي سبيل الله. وهذا أشدّ أنواع
الصفحه ٨٤ : المؤمنين على عقيدتهم ويزيد من إيمانهم بدينهم
وبرسولهم (وَاللهُ ذُو
الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) وهو صاحب النعم