الصفحه ٤٥٠ :
قال : إن الله تبارك وتعالى أوحى إلى آدم أن يدفع الوصية واسم الله الأعظم إلى
هابيل ، وكان قابيل أكبر
الصفحه ٧ : والجملة المستثناة من قوله (الحي
القيوم) اسم الله الأعظم. و (الله) علم لذات واجب الوجود جلّ وعلا ، الجامعة
الصفحه ٢٣ : اللغوي رضى الله خاصة وما أعظمه من نعمة على العبد (وَاللهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ) أي عالم عارف بما يعملون
الصفحه ٤٥٦ : الكلام أن القتل بلا علة ولا
ملاك أمر فظيع يجازي الله عليه أعظم جزاء ، وأن إحياء النفس بالمعاني كلها يثيب
الصفحه ٦٠ : الله على أعظم من ذلك وما هو
أشدّ امتناعا من ذلك كله وهو إيجاد الأرواح في أجسام يصنعها بيده كخلق الطيور
الصفحه ٤٢٣ : الصيد حلال لصاحبه بشرط ذكره سبحانه بقوله : (وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ) أي اذكروا اسم الله حين
الصفحه ٢٣٧ : وليس معه ثان. واسم شيث : هبة الله ، وهو أول وصيّ أوصي إليه من الآدميين في
الأرض. ثم ولد له من بعد شيث
الصفحه ١٧٤ : الهاء في :
بعده ، ترجع الى اسم الله تعالى ، والمعنى مبنيّ على حذف المضاف أي : من بعد
خذلانه. ولفظة : من
الصفحه ٢٤١ : وسيلة عند غيركم لنجاح مطالبكم ونوال سؤلكم كما تجعلون اسم الله كذلك ،
فاتّقوها بعدم قطعها. فهذه التوصية
الصفحه ٤٢٢ :
مِمَّا
أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ
اللهَ
الصفحه ٤٢٤ : الآية واللغة. وأما ما ورد في بعض الروايات من
النهي عن ذبائحهم معلّلا بعدم ذكر اسم الله عليها ، فعلى فرض
الصفحه ٢٣٣ : نزل فيه والعياذ
بالله .. فلو أنه سبحانه ذكر اسم آدم في محل لفظ : نفس ، لما فهمت هذه النكتة
اللطيفة ذات
الصفحه ٥٧ :
الله ومشيئته جلّ وعلا. فعيسى (ع) منشأ كلمة من عند الله تعالى ، و (اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ
الصفحه ٣٧٧ : أبدية تعطيهم الزخم في المضيّ بطريق
جهادهم وإيمانهم بقوله عزّ اسمه : (وَلَنْ يَجْعَلَ
اللهُ لِلْكافِرِينَ
الصفحه ٢٠٥ : يكون له
اسم وخبر ويدخل على خبره الباء الجارّة له التي هي عند أساطين علم الأدب لإفادة
تأكيد النفي