الصفحه ٨٧ : الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
لِلنَّاسِ كُونُوا عِباداً لِي مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ
الصفحه ٩٠ : النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ
الصفحه ٩١ : الله من كتاب
وحكمة أنزلت على أنبيائهم في كل عصر وزمان ، وعلى الإقرار بنبوة خاتم النبيين (ص)
والايمان به
الصفحه ٩٤ :
رؤية العدل في الرعية والحكم بالسويّة يوم يظهر الله الدين على كل دين ولو كره
الكافرون .. (وَإِلَيْهِ
الصفحه ١٠٢ : جماعة اليهود مشركون ، ونبي الله لا يجوز أن يكون مشركا ولا كافرا بمقتضى حكم
العقل مع قطع النظر عن حكمته
الصفحه ١٠٦ : أن تكون الحكمة في ذلك أن يعرف الناس أن احترام البيت ليس من
القسر ولا الجبر والإلجاء كما أشرنا اليه
الصفحه ١٠٨ : يترتب عليه حكم الكافر إلا
إذا كان الترك للحج عصيانا فهو فسق وإثم عظيم وعقابه أليم. وقد روي عن الامام
الصفحه ١٢٠ :
وبيناته وعلاماته (نَتْلُوها عَلَيْكَ
بِالْحَقِ) نقرأها ونقصها عليك متلبسة بالحكمة والصواب (وَمَا اللهُ
الصفحه ١٢٦ :
على دخول عملي أو
قولي في الإسلام أو ما في حكم ذلك ثم الرجوع عنه. واليهود كانوا ثابتين على ما هم
الصفحه ١٢٨ : ويكون الحكم واحدا للجميع لأنهم
مشتركون فيه. والمعنى أن أهل الكتاب وغيرهم ، ما يفعلون من شيء من الأمور
الصفحه ١٥٨ : وإيمانهم في الدنيا ، وسيسعدون بعد ذلك في
الآخرة؟ ... افعلوا ما شئتم وما حكم به طبعكم فلا يضرنا كفركم ولا
الصفحه ١٧٩ :
عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي
الصفحه ١٨٣ : وَالْحِكْمَةَ) بتعليم ووحي من الله سبحانه يفهمهم به كتاب ربّه وحكمته ،
ويرفعهم من مهاوي الرذيلة إلى أعلى مراتب
الصفحه ١٩٨ : أنه يختار لهذا المقام السامي من أراد ومن كانت له
الأهلية ، وعلى حسب المصلحة الكاملة والحكمة التامة
الصفحه ٢١٢ : مصالحهما وما تقتضي الحكمة فيهما
، وليس لأحد أن يستشكل عليه فيما يفعل ويعمل. فأمره إذا نافذ في السماوات ومن