الصفحه ٤٧٢ : لكفالة ما يحفظ البشر من
الضلال والحكم بهوى النفوس ، فمن تمسك به نجا من الهلكة ومن تركه هلك. وهكذا
التوراة
الصفحه ٤٧٣ : (قِصاصٌ) أي ذات قصاص ينظر بشأنه أهل الحكم ويقدّرون أرشه أو جزاءه (فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ) أي عفا وتنازل عن
الصفحه ٤٧٧ : الأحكام (فَإِنْ تَوَلَّوْا) انصرفوا عنك وعن أي حكم تحكم به (فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللهُ أَنْ
الصفحه ٥٣٥ : البلوغ حيث أبقيتك مؤيّدا دائما (وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ
الصفحه ٥٣٨ : الاستطاعة المسؤول عنها هنا ، على ما تقتضيه الحكمة والمصلحة ، أي أن سؤالهم
في الحقيقة أنه : هل تقتضي حكمة ربك
الصفحه ٧ : الباقون من القراء فقد فتحوها
لالتقاء الساكنين ، إذا ألقوا فتحة همزة «الله» عليها إشعارا بأنها في حكم
الصفحه ٢٠ : الاختبار ، ولبقاء النوع ،
وللتعيش ، ولأمور أخر فيها مصالح وحكم خفيت بتفصيلها علينا.
وقيل هو الشيطان
الصفحه ٣٥ : ءُ) أي تعطيه لمن له الأهلية والقابلية حسب ما تقتضيه مصلحة
العباد ، وتحكم به الحكمة الربانية كمّا وكيفا
الصفحه ٣٦ :
من شئت من
المستحقين. ولم يذكر الشر لأن أفعاله سبحانه صادرة عن المصالح وطبق الحكمة وكلها
خير محض
الصفحه ٤٧ :
مريم. ومعناه أنها
قالت ذلك تسلية لنفسها ، أي : لعلّ فيما وضعت حكمة ومصلحة وهو تعالى أعلم. أو أن
الصفحه ٥٦ : فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٤٧) وَيُعَلِّمُهُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ
الصفحه ٧٣ : الحكمة والتشريع في
الأحكام ، والفقه في الأمور. وقد قال تعالى : (وَذَكِّرْ فَإِنَّ
الذِّكْرى تَنْفَعُ
الصفحه ٧٦ : ، وذو الحكمة البالغة ،
الذي لا يشاركه أحد في الالهية والألوهية ، بل كلّ من عداه ذليل ومفتقر له في
الصفحه ٨٣ : على اليهودية ، ولا تصدقوا بأن أحدا يؤتى مثل ما
أوتيتم من العلم والحكمة والبيان والحجة ، ولا تعترفوا
الصفحه ٨٥ : .
وحاصل معنى
الكريمة أن اليهود كانوا يزعمون أن ليس لغيرهم سبيل ولا حق بالحكم عليهم بردّ
الأمانة وحرمة