الصفحه ٧١ : القرآن الكريم. وهذا عطف على الآيات. وقد وصف بالحكيم
لأنه ، لكثرة حكمه ، كأنه ينطق بالحكمة ، وهو بحد ذاته
الصفحه ٨٩ :
شريعته (وَالْحُكْمَ) أي الكلام الموافق للحق والصواب ، وقد يعبّر عنه بالحكمة (وَالنُّبُوَّةَ) ثم
الصفحه ٩٢ :
يا جارة. (لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ
وَحِكْمَةٍ) قرئ بكسر اللام : لما ، ومعناه : لأجل ما آتيتكم
الصفحه ١٠٠ : جهة ثانية. وفي
الآية الكريمة توبيخ عظيم لليهود صدر عمن يحلل ويحرّم ومن بيده الأمر والحكم
والتشريع جل
الصفحه ١١٧ : الكريمة. فالحكم منوط بحصول
الغرض. وإن كانت : من ، للتبيين ، فالوجوب فيهما عيني ، أي : كونوا أمة وجماعة
الصفحه ١٢٣ : الإسلام ، ولكن حكم الله تعالى والمصالح الإلهية اقتضت
تقصير عمره المبارك قبل أن يظهر دينه على الدين كله
الصفحه ١٥٢ : فيوجد علمه تعالى به ويثبت ، وإلا
فينتفي بانتفاء متعلقه كما في كل حكم وكل قضية تحتاج الى موضوع أو متعلق
الصفحه ١٨٠ : بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ).
وها هنا يرد سؤال
، وهو : ما الحكمة في إرسال الرّسل
الصفحه ٢٠٧ : ) حتى مع إتيانهم بالمعجزات الموضحة لصدقهم ، ومع مجيئهم
بالزّبر : أي الكتب المشتملة على الحكم والمواعظ
الصفحه ٢١٧ : ، وكم له من حكم ومصالح تخفى على خلقه ولا يعلمها
إلّا هو سبحانه أو من خوطب بكتابه ممن عرفوه حق معرفته
الصفحه ٢٣٦ : محال أو في
حكم المحال للبشر العادي. فهذا القول ، أي الاعتقاد بأن أولاد آدم وبنيه هم الذين
ولدتهم حوا
الصفحه ٤١٤ : الشَّيْطانَ)؟ فعبادة الشيطان منهيّ عنها بعهد منه سبحانه ، والنهي
تحريم ، فهو حكم عبّر عنه بالعهد. ومثل ذلك
الصفحه ٤٢١ :
ويرتب بإملائه (ص)
فينبغي أن تكون هذه الآية في ذيل آيات غدير خم لمناسبة الحكم وموضوعه لا أن تكون
الصفحه ٤٦١ : الجانب ، ذو حكمة فيما يقدّر ويحكم .. وجزاء
ونكالا هما إما مفعول لأجله ، وإمّا مصدر نصب على المفعول المطلق
الصفحه ٤٦٩ : صلىاللهعليهوآله بهذا الحكم المحرّف فاقبلوه (وَإِنْ لَمْ
تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا) وإن حكم لكم بخلاف ذلك فكونوا حذرين