الصفحه ٣٠١ : إبراهيم ـ أعطيناهم (الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ) أي النبوّة والعلم والولاية (وَآتَيْناهُمْ
مُلْكاً عَظِيماً
الصفحه ٣٠٢ : على موازين الحكمة.
٥٧ ـ (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ ..) ذكرهم عزّ وعلا ليظهر الفرق
الصفحه ٣٠٧ : الشريفة إشارة الى أن من يتخلّف عن حكم رسول
الله صلىاللهعليهوآله فهو محكوم بالكفر والارتداد ، وهي تنبيه
الصفحه ٣١٦ : القرآن وما فيه من مواعظ وتهديد ووعد
ووعيد وحكم وأمثال وتشريع ، ويتبصّرون بما يحوي من كشف لسرائرهم الخبيثة
الصفحه ٣١٧ : (ص) فيما يجب أن يتّخذ (وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ) أي أئمتهم وأصحاب الرأي والحكم فيهم (لَعَلِمَهُ
الصفحه ٣٢١ : المؤمنون ـ في جعل الضالّ مهتديا وفي
جملة المهتدين وقد حكم عليه من الله بالضلال لأنه اختاره لنفسه
الصفحه ٣٣٠ : .
فأولئك مسكنهم جهنّم (وَساءَتْ) أي كانت سوءا وشرا و (مَصِيراً) أي محلا يصير إليه أهلها. ثم استثنى من حكم
الصفحه ٣٤٠ :
التأديب ووضع الحكم في هذا الموضوع (إِنَّ اللهَ كانَ
غَفُوراً) يصفح عن ذنوب عباده المسلمين ويترك مؤاخذتهم
الصفحه ٣٤٣ : يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ
الصفحه ٣٤٥ : (وَالْحِكْمَةَ) أي السنّة الشريفة. ووجه اتصال هذه الجملة بما قبلها هو
أنه كيف يضلّونك وهو نزّل عليك القرآن وأوحى
الصفحه ٣٥٨ : ءِ ، قُلِ
اللهُ يُفْتِيكُمْ ...) يعني يطلبون منك الإفتاء بشأنهن ويسألون عن الحكم في
ميراثهن ، فقل الله تعالى
الصفحه ٣٥٩ :
تُؤْتُونَهُنَّ ما كُتِبَ لَهُنَ) أي ما كتب من الحكم لهن في اللوح المحفوظ. والمراد بيتامى
النساء هنّ البنات
الصفحه ٣٧٥ : ء في حكم الله
ومنطوق القرآن الكريم؟ فليعلموا (فَإِنَّ الْعِزَّةَ
لِلَّهِ جَمِيعاً) فهو العزيز الجبار
الصفحه ٣٧٧ : (بَيْنَكُمْ) وبين هؤلاء الكافرين والمذبذبين ممّن أظهروا الإسلام
وأبطنوا النفاق. وسترون حكمه العادل (يَوْمَ
الصفحه ٤٠٢ : شائبة نقص في حكم من الأحكام
، يصلح لمعاش الإنسان ونظام حياته الى يوم الدين ، ومع علمهم بأنه نسخ الأديان