الصفحه ٢٠٠ : جحدا للحق وعنادا للنبيّ محمد
(ص) (وَإِنَّ الَّذِينَ
اخْتَلَفُوا فِي الْكِتابِ) أي القرآن فقالوا عنه
الصفحه ٢٠٢ : الله
ويسبّحونه (وَالْكِتابِ) أي جنسه ، يعني الكتب السماوية بأجمعها ، أو القرآن خاصة (وَالنَّبِيِّينَ
الصفحه ٢١٢ : ) شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى
وَالْفُرْقانِ
الصفحه ٢١٥ : تعالى : (شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ). فيمكن أن يقال فيه : إن الصوم تكليف شاقّ على
الصفحه ٢٣٨ : القران أو الإفراد (وَاتَّقُوا اللهَ) بالمحافظة على حدوده من أوامره ونواهيه سيّما الحج (وَاعْلَمُوا أَنَّ
الصفحه ٢٥٠ :
الطفل إلى ثدي أمّه .. وفي أذهان عامّة الناس ، ولا سيما التّالين للقرآن ، أنه لماذا
وسّع سبحانه على
الصفحه ٢٥٢ : ، والمسمّون منهم في القرآن ثمانية وعشرون فقط ...
وقوله سبحانه : بالحق ، حال من الكتاب ، أي متلبّسا بالحق
الصفحه ٢٥٩ :
ورفعة درجاتهم
وذكر الخاصّ بعد العامّ كثير في القرآن الكريم كما قلنا في ما سبق قال سبحانه
وتعالى
الصفحه ٢٧٧ :
لم تطهر ، ثلاثة
أشهر. وعدّة التي تحيض ويستقيم حيضها ثلاثة قروء. والقرء جمع الدم بين الحيضتين
الصفحه ٢٩٤ : كمال
مساعدة المرأة لخاطبها في المزاوجة ، وعن رغبتها في هذا القران. فالتوهّم في محلّه
، ولذا دفعه الله
الصفحه ٣٠٤ : عليهماالسلام : أهل مدينة من مدائن الشام. وفي بعض التفاسير أنهم أهل ـ داودان
ـ قرية قريبة من واسط في العراق
الصفحه ٣٠٦ : والرّدى؟ ولذا يقال : إن القرآن
شفاء للقلوب وشرح للصدور (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ) له حقّ
الصفحه ٣٠٧ : ونزعات حرصه فجاء بهذه الآية من القرآن الكريم على أحسن وجه
من الترغيب وأجمل طريقة في الحض على البر وعمل
الصفحه ٣١٨ : عَلَيْكَ) نقرأها عليك بالوحي وإرسال القرآن لأنك ما كنت تعلمها قبل
الوحي ، وهي دلالة واضحة وعلامة دالّة على
الصفحه ٣٢٧ : كلّ مقام من القرآن الكريم يراد منه ما يناسب
سياقه ، والمناسب للمقام هنا هو الأصنام أو دعاة الشّرك