الصفحه ٢٧١ : ، يشمل القبل والدّبر ، فمردود بأن من له الباع الطويلة
في فهم لغة القرآن الكريم ، والمعرفة الواسعة باصطلاح
الصفحه ٢٨٤ : (ص) بقرينة قوله تعالى : (وَما أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ
الْكِتابِ وَالْحِكْمَةِ) أي القرآن الذي دلّ على الحلال
الصفحه ٣٣٤ :
هنا البيوت التي
بها قوام القرية ، أو الحيطان التي بها قوام البيوت. فالقدس حين مرّ عليها عزير
كانت
الصفحه ٣٤٠ : سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ) والتمثيل بذلك يقتضي ان لا يكون فرضا موهوما أو نادرا عزيز
الوجود بل من شأن القران
الصفحه ٨ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
قال النبي صلى الله
عليه وآله :
إن هذا القرآن مأدبة الله تعالى
الصفحه ٢٥ : النبيّ صلىاللهعليهوآله : أيّ سور القرآن أفضل؟ قال : البقرة. قيل : أيّ آي البقرة
أفضل؟. قال : آية
الصفحه ٢٩ : . ويظهر أن السورة التي هي أولى الزهراوين وسنام
القرآن صدّرت بذكر المرتضين عباد الله وهم المتقون (١) هي هذه
الصفحه ٣٢ :
تلك الصفات وهذه.
والمراد بما أنزل : هو القرآن ، والشريعة بأسرها (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ) من
الصفحه ٣٩ : الله عليها النار (١). وغير حمزة وعاصم من القرّاء قرءوها بالتشديد أي لتكذيبهم
الرسول (ص) بقلوبهم دائما
الصفحه ٤٠ : ومسمّين بالشياطين أن
الأعراب كانوا يعتقدون أن الذي يخبر عن الغيب يكون معه قرين من الشيطان
الصفحه ٤٦ : يكاد ما في
القرآن من الآيات المحكمة التي يشاهدونها ثم ينكرونها ، يكاد أن يبطل عليهم كلّ ما
يعرفونه
الصفحه ٧٣ : وشقّ. (إِلَّا عَلَى
الْخاشِعِينَ) المتواضعين الخاضعين لله تعالى. لأن نبيّنا (ص) الذي يعلن
: قرّة عيني
الصفحه ٨٢ :
: «أكلا». (وَادْخُلُوا الْبابَ) مدخل القرية أو القبّة التي كانوا يصلّون إليها (سُجَّداً) خاضعين ساجدين
الصفحه ٨٧ : إمّا لأنهم
تناصروا فيما بينهم ، أو لانتسابهم الى قرية الناصرة التي كان يسكنها عيسى (ع) بعد
عودته مع
الصفحه ٩٠ : في بعض التفاسير المعتمدة حيث شرعوا بالمخالفة في قرية
كانت على ساحل البحر فجعلوا فيها أحواضا وشرعوا