الصفحه ١٣٩ : (١٢٨) رَبَّنا وَابْعَثْ
فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ١٥٥ :
نُفَرِّقُ
بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ) ولا نؤمن ببعض ونكفر ببعض كأصحاب الكتابين. وقد أضيف لفظ :
بين
الصفحه ١٥٧ : ، أو أريد بالأمة في الآية
السابقة الأنبياء ، وأريد هنا أسلاف أهل الكتاب. أو أن الخطاب كان هناك موجها
الصفحه ١٦٣ : : (وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ) فتحويل القبلة مذكور
الصفحه ١٦٥ :
في كتاب الله
كثيرة قد صارت موجبة لوقوعهم فيما وقعوا فيه. وأحسن ما يقال فيها هو أنه تعالى
يريد أن
الصفحه ١٦٧ : .
* * *
(الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمْ وَإِنَّ
فَرِيقاً مِنْهُمْ
الصفحه ١٧١ : تبعيضا
زمانيا حتى يجمع بين دفع قائلة أهل الكتابين والآخرين من الذين يشاركونهم في حججهم
الداحصة. فانحصار
الصفحه ١٨٠ : علموا أنّ
محمدا ووصيّة على الحق ، وكتموا ذلك طلبا للرئاسة ، وقد يكون المراد أعمّ من أهل
الكتاب ، بحيث
الصفحه ١٩٠ :
الله سبحانه وتعالى إلى ذلك في كتابه الكريم ـ في هذه الآية وفي غيرها ـ كما أن قوله
صلّى الله عليه
الصفحه ١٩٦ :
الكريمة أنه إذا
قيل لهؤلاء المشركين : أطيعوا كتاب الله واسمعوا قول النبيّ محمد (ص) واتّبعوه
فيما
الصفحه ٢٠٢ : الله
ويسبّحونه (وَالْكِتابِ) أي جنسه ، يعني الكتب السماوية بأجمعها ، أو القرآن خاصة (وَالنَّبِيِّينَ
الصفحه ٢٠٣ : ليؤدّوا مال الكتابة
فيعتقوا ويتخلّصوا من العبوديّة. ولا يبعد أن يكون الأعمّ مرادا (وَأَقامَ الصَّلاةَ
الصفحه ٢٠٦ : هذا الوصف لا ينبغي لأحد غيرك لأنك الحليم الكريم المنّان ...
وفي كتاب العوالي روي أن القصاص في شرع موسى
الصفحه ٢٠٩ : . وهذه
الرواية على فرض صحتها فإن الآحاد لا تنسخ الكتاب ، مضافا إلى أن النسخ راجع إلى
ناحية الوجوب وهو لا
الصفحه ٢٤٨ : وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ
الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا