الصفحه ٨٠ : عما تدّعيه من أنك نبيّ
وصاحب كتاب وشريعة منزلة من عند الله! .. وجهرة : مصدر منصوب على أنه حال من
الصفحه ٨٧ : الواقع. وفي القمّى أنهم ليسوا من أهل الكتاب ولكنهم يعبدون الكواكب أو
الملائكة ، من : صبأ إذا خرج. أو أنهم
الصفحه ٩٩ : أنه يحرم عليهم تقليدهم. قال
رجل للصادق عليهالسلام : إذا كان عوامّ اليهود لا يعرفون الكتاب إلّا بما
الصفحه ١٠١ : ، فإنه قد يقال : كتب فلان كذا ، وإن لم يباشر الكتابة بنفسه
كمن يكون عند كاتب. فهؤلاء كانوا يحرّفون أحكام
الصفحه ١٠٣ : تُفادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ
الصفحه ١٠٥ :
بِبَعْضِ الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ) فالذي أوجب المفاداة هو الذي حرّم القتل وإخراج العباد عن
ديارهم
الصفحه ١٠٦ : .
* * *
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ وَقَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ
الصفحه ١١٣ : أمر بالكفر
بالله (إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ) بموسى وكتابه كما تزعمون .. والتعبير بالجملة الشرطية يعني
الصفحه ١٢٣ : المعاصي التي يرتكبونها كتاب الله ، واتّباع
السحرة ، وتكذيب الرسول ، لو فعلوا ذلك (لَمَثُوبَةٌ ، مِنْ
الصفحه ١٢٤ :
وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ (١٠٤)
ما
يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ
الصفحه ١٢٦ : بِالْإِيمانِ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ (١٠٨) وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ
الصفحه ١٢٧ : الْكِتابَ كَذلِكَ قالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ مِثْلَ
قَوْلِهِمْ فَاللهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ
الصفحه ١٣٥ : ـ (وَقالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ) ... أي جهلة المشركين ومتجاهلو أهل الكتاب (لَوْ لا يُكَلِّمُنَا اللهُ
الصفحه ١٣٦ : ءَكَ مِنَ
الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (١٢٠) الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ١٣٧ : ) ... أي أنّ أهل الكتاب من الملّتين لا يقبلون منك دعوة ما
زلت متديّنا بدين الإسلام ولا يرضون عنك (حَتَّى