الصفحه ٢٦٥ :
عندنا عام في
تحريم جميع الكفّار من الكتابيّة وغيرها ، وإن كانت المسألة خلافيّة ومحلّ تحريرها
الصفحه ٢٩٣ : يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ) يعني : ولا تقصدوا قصدا جازما عقد النكاح قبل انقضاء
العدّة ، ولكن العزم عليه
الصفحه ٣٦٣ : لا أجل فيه
حتى يحتاج الى الكتابة ولا عبرة بتأجيله أو تعجيله. ويمكن ان يكون السر في تخصيص
ذي الأجل
الصفحه ٩ : الكتاب. كما أنه قال : لا صلاة إلا بطهور ، ولا صلاة إلا إلى
القبلة ، إلخ ..
(٣) طوالها وقصارها.
الصفحه ٢٢ : والتعريض بالوعيد
كثير في الكتاب ، ومنه قوله سبحانه : (لَئِنْ شَكَرْتُمْ
لَأَزِيدَنَّكُمْ ، وَلَئِنْ
الصفحه ٢٥ :
سورة البقرة
*
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الم (١) ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ
الصفحه ٣٠ : الغيب ، والغيب هو الحجة. وتصديق ذلك من كتاب
الله قوله سبحانه : (وَجَعَلْنَا ابْنَ
مَرْيَمَ وَأُمَّهُ
الصفحه ٣١ : ) : إما عطف على الذين يؤمنون بالغيب ، فالمراد بالمعطوف هو
أهل الكتاب الذين آمنوا برسول الله وبما جاء به
الصفحه ٣٢ : وترديد .. وتقديم الظّرف
وتقدّم الضمير وانفصاله تعويض على غيرهم من أهل الكتاب ، وحصر للإيقان بالمؤمنين
الصفحه ٣٧ :
__________________
(١) تنبيه : أخذ
سبحانه ابتداء بتوصيف كتابه بآية ، وثنّى بذكر خلّص المؤمنين بأربع آيات ، وثلّث
بأضدادهم
الصفحه ٤١ : أنزل كتابه بلسان أهل عصر نبيّه صلوات الله عليه
وآله ، لإتمام الحجة عليهم. فقال تعالى : (وَإِذا خَلَوْا
الصفحه ٥٥ : اللهُ بِهذا مَثَلاً) يقولون : أيّ شيء أراد وقصد بهذا المثل. يريدون بذلك هتك
كتاب الله والاستهزاء به
الصفحه ٦٧ : إثباتيّا. والفرق بين الهبوطين
واضح ، وهو يدل على أسرار هذا الكتاب الكريم. والضمير في
الصفحه ٧٤ : ) وَإِذْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ وَالْفُرْقانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (٥٣))
٤٧ ـ (يا بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٧٨ : الْكِتابَ) ... أعطيناه التوراة (وَالْفُرْقانَ) آياته ومعجزاته المفرّقة بين الحق والباطل (لَعَلَّكُمْ