الصفحه ٧٠ : أن يكونوا أول الكافرين به من أهل الكتاب فعلا ، إذ سبقهم إلى الكفر به
مشركو قريش. وصدر الآية شاهد على
الصفحه ٩٧ : يُسِرُّونَ وَما يُعْلِنُونَ (٧٧) وَمِنْهُمْ
أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلاَّ أَمانِيَّ وَإِنْ هُمْ
الصفحه ٩٨ : تقريريّ ، أي : نعم إنه يعلم جميع ذلك.
٧٨ ـ (وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ) ... جاهلون للقراءة والكتابة (١) (لا
الصفحه ١٠٧ :
وَلَمَّا
جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَكانُوا مِنْ قَبْلُ
الصفحه ١١٨ : مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ كِتابَ اللهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لا
الصفحه ١٢٢ : بينهما ، كأن يدفن كتاب في مكان
كذا وكذا ، أو يوضع تحت عتبة باب الرجل «مثلا» كتاب يؤدي مفعوله إلى الفراق
الصفحه ١٢٩ : مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ) : (إِلَّا مَنْ كانَ
هُوداً أَوْ نَصارى) هود : جمع هائد من هاد يهود هودا : أي تاب
الصفحه ١٤٨ : هذه النعمة العظمى من النبوّة (يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) أي
الصفحه ١٥١ : : أبل كنتم؟. فالله سبحانه خاطب أهل الكتاب فقال : أم كنتم شهداء :
حاضرين ناظرين ، إذ : حين ، حضر يعقوب
الصفحه ١٥٢ : عالم البقاء ، وقد قال تعالى في كتابه الكريم : قد خلت من قبله
الرّسل ، ونظائر ذلك كثيرة في الكتاب والسنة
الصفحه ١٥٨ : وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ
شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ
الصفحه ١٦٤ :
«تعملون» بالتاء
خطابا لأهل الكتابين ، و (يَعْمَلُونَ) للحزبين من المسلمين والكافرين.
١٤٥
الصفحه ١٧٠ :
للقلوب عن فتنة
النّسخ ثانيا ، حيث إنّ بعض المؤمنين وعدّة من أهل الكتابين لم يكونوا مطمئنّين
بأنه
الصفحه ١٩٩ : فإنهم كتموا ما أنزل الله تعالى على
موسى (ع) (مِنَ الْكِتابِ) أي التوراة التي فيها أوصاف محمد (ص) وعلائمه
الصفحه ٢٤٢ : في الخبر. بل
قيل : يوشك أن تقوم القيامة وحساب المحشر مفروغ منه ، إذ يعطى كل واحد كتابه فيرى
أعماله