الصفحه ١٢٨ : إلى رضوان الله وجنانه ، وصار أمره إلى النار
وبئس المصير.
١٠٩ ـ (وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ١٣٠ : ليسوا على عقيدة يعتدّ بها ويعتنى بشأنها ، فكيف
بادّعائهم أنهم أهل دين أو كتاب أو شريعة ، وفي هذا القول
الصفحه ١٣٨ : . وهذا من باب إياك أعني واسمعي يا جارة.
١٢١ ـ (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ) ... أي المؤمنون من أهل
الصفحه ١٥٤ : الروايات : ما كان في
الأسباط نبيّ ولا كتاب منزل. ففي العياشي عن الباقر عليهالسلام أنه سئل : هل كان ولد
الصفحه ١٥٦ : أمر الله عزوجل واصطفائه؟. فقد قال أهل الكتاب : إن الأنبياء كلهم منّا لا
من العرب عبدة الأوثان ، فلست
الصفحه ١٦٨ : وَيُزَكِّيكُمْ
وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ (١٥١
الصفحه ١٧٢ : ء (وَيُعَلِّمُكُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) والكتاب هو القرآن الكريم ، والحكمة هي الوحي الذي هو
السنّة الشريفة. أما
الصفحه ١٨١ : إتماما للحجة (فِي الْكِتابِ) اللام للجنس ، فيشمل الكتب السماوية ، أو يحتمل أن يكون
المراد بقوله : (ما
الصفحه ١٩٧ :
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً
قَلِيلاً أُولئِكَ ما يَأْكُلُونَ فِي
الصفحه ٢٧٢ :
مع الاستناد إلى
الذوات في الكتاب الكريم هذرا ، والكتاب منزّه عن النقائص طرّا وكلّ جهاته مصونة
عن
الصفحه ٣٦٦ : أن كتابة الدين واجبة الا في مورد كانت المعاملة
والمبايعة حاضرة اي تجارية نقدا بنقد ويدا بيد تنقلونها
الصفحه ٧ :
بين يدي الكتاب
الحمد لله الذي شرح صدورنا بكتبه
السماوية ، ونور قلوبنا بلوامع آياته المنزلة
الصفحه ١٦ : التعريف وإن
كان مفيدا للشمول الاستغراقي».
٣ ـ (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) : كرّرا في مفتاح الكتاب الكريم
الصفحه ٢١ : كتاب الله عزوجل.
٧ ـ (صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) :
هذه الجملة بدل
كلّ من الصّراط
الصفحه ٢٦ : بعث
إلى جميع البشر فينبغي أن يكون كتابه واجدا للرموز وهو عالم بها ، حتى يتحدّاهم
بكتابه هم وغيرهم