الصفحه ٣٣٠ : الكافي عن الصادق عليهالسلام : النّور آل محمد (ص) والظّلمات عدوّهم. وعن ابن أبي يعفور
قال : قلت لأبي عبد
الصفحه ٣٤٩ : ودلائله الواضحة اللائحة وبراهينه الساطعة. وفي الكافي والخصال عن النبي (ص)
انه كان ذات يوم في بعض أسفاره
الصفحه ٢٨ :
٢ ـ (ذلِكَ الْكِتابُ) (١) : يحتمل أن يكون «ذلك» إشارة إلى القرآن ، أي الكتاب الذي
أخبر به موسى بن
الصفحه ١٣١ :
مقاولتهم في كتابه
الكريم حتى يعرف العالم بإقرار كل واحد من هذين الصّنفين على الآخر بأنه لا دين له
الصفحه ١٠ : .
ب ـ نزولها :
هي مكّية ، وعلى
قول أنها نزلت في المدينة ثانيا. (١) ولها أسماء :
١ ـ فاتحة الكتاب
: لأنها
الصفحه ١٢٠ :
المفسرين : الكتاب المنبوذ هو التوراة.
وأما وجه عدم قبول
القرآن ، ونبذه ، فقد كان حسدا لمحمّد (ص) وطلبا
الصفحه ٢٥٢ : بالنّار
لمن عصاهم (وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ
الْكِتابَ بِالْحَقِ) وظاهر الآية المباركة أنه أنزل مع كلّ نبيّ
الصفحه ٢٩ :
الكتاب به
للمبالغة ، كزيد علم. وتنكيره للتعظيم. و (لِلْمُتَّقِينَ) اختصاصه بالمتّقين وإن كان هدى
الصفحه ١٠٨ :
الكتاب ويكفرون ببعض ... أما كلمة (ما) فمزيدة ، وفائدتها التأكيد لما تدخل عليه.
٨٩ ـ (وَلَمَّا جاءَهُمْ
الصفحه ١١٩ : صدّق
التوراة ومن جاء بها. وقيل : هو الكتاب ـ أي القرآن ـ المرسل من عند الله تصديقا
للتوراة ونبوّة موسى
الصفحه ١٢٥ :
١٠٥ ـ (ما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ ...) ودّ : أحبّ. أي لا يحبّ الكفّار
الصفحه ٢٠٠ : يصيّرهم لا محالة إلى النار
ويجرّهم إليها.
١٧٦ ـ (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ نَزَّلَ الْكِتابَ
بِالْحَقِ) : أي
الصفحه ٦٩ : وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتابَ أَفَلا
تَعْقِلُونَ (٤٤) وَاسْتَعِينُوا
بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّها
الصفحه ٧٢ : صلاة اليهود ليس فيها ركوع ولذا أمرهم به ، والله أعلم
بما في كتابه.
٤٤ ـ (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ
الصفحه ١٠٠ : لِلَّذِينَ
يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللهِ
لِيَشْتَرُوا بِهِ