الصفحه ٢٣٤ : يحب المقتصدين.
وفي الكافي
والعيّاشي عن الصادق عليهالسلام : قال : لو أن رجلا أنفق ما في يديه في سبيل
الصفحه ٢٤٠ : يخفى أن الكاف في كما ليست
للتشبيه ، بل المراد به تعليل الطّلب به أي بمدخوله ، أي اذكروه لهدايته إياكم
الصفحه ٢٥٤ : الاصطبار عليها. وفي الكافي عن الصادق عليهالسلام أنه كان يقرأ : وزلزلوا ثم زلزلوا ، أي أصابتهم الزلازل
الصفحه ٢٦٢ : الى السّكر والخمر. أما القمار وكافة أنواع الميسر
فإنها تجرّ كثيرا الى خسائر وأرباح غير مشروعة ، وتؤدي
الصفحه ٢٦٣ : ، ومن حقّ الأخ على أخيه حسن المعاشرة وجميل
المخالطة. وفي الكافي عن الصادق عليهالسلام ، والعياشي عن
الصفحه ٢٩٥ : ء حقهنّ لهنّ بلا نقيصة ولا تسويف ، ليحسبوا من المحسنين الذين
من شأنهم الإحسان. وفي الكافي والعياشي أن
الصفحه ٢٩٦ :
المتقين؟ .. وفي
الكافي عنه عليهالسلام ، قال : فليمتعها على نحو ما يمتّع مثلها من النساء. ويمكن
الصفحه ٢٩٩ : : ففي الكافي والتهذيب عن
الباقر عليهالسلام في الصلاة الوسطى ، قال : هي صلاة الظهر ، وهي أول
الصفحه ٣٠٠ : ، فصلّوا راجلين ، أي قائمين على أرجلكم كالعادة ،
أو راكبين. وفي الكافي عن الصادق عليهالسلام أنه سئل عن هذه
الصفحه ٣٠٣ : حياتهم. ويؤيده ما في الكافي عن الصادق عليهالسلام حيث قال : متاعها بعد ما تنقضي عدّتها.
وبناء على
الصفحه ٣٠٤ : ) خوفا منه وفرارا ، غافلين عن أنه لا يمكن الفرار من أمر
الله وقضائه ، وهم كما في الكافي عن الباقر والصادق
الصفحه ٣١٨ : صدق دعواك (وَإِنَّكَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ) أي المبعوثين من الله إلى الناس كافة ، بدلالة إخبارك بهذه
الصفحه ٣١٩ : العامّة للإنس والجنّ مع المعاجز المستمرة
الأبدية الكافية إلى يوم النشور ، يؤيده ما في العيون عن النبي
الصفحه ٣٢٠ : البعث ، وهو كاف واف يستوعب جميع متطلّبات
الحياة ما وجدت الحياة على الأرض.
(وَآتَيْنا عِيسَى
ابْنَ
الصفحه ٣٢٧ : (لَا انْفِصامَ لَها) فلا تنقطع أبدا ولا تنحلّ. وفي الكافي عن الصادق عليهالسلام : هي الإيمان بالله وحده