الصفحه ٢٣٩ : من
أصحابنا لا أحفظ أسماءهم يذكرون أنه كان يقول ـ أى أحمد ـ من قال لفظى بالقرآن
مخلوق فهو جهمى
الصفحه ٨٤ : إلا غيض من فيض مما يحتج به عليهم من دخول الأعمال فى
الإيمان.
يقول الآجرى :
إنكم إن تدبرتم القرآن كما
الصفحه ٢٢٣ : ـ سمعت أبى رحمهالله يقول : من قال القرآن مخلوق فهو عندنا كافر (١).
* نقل مثل هذا عن
أحمد : ابن هانئ
الصفحه ١٩٨ : : سألت أحمد فقلت : يا أبا عبد الله قد وقع من أمر
القرآن ما قد وقع فإذا سئلت عنه ما ذا أقول؟ فقال لى
الصفحه ٣١٩ :
(ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ) (١) ونحو هذا من متشابه القرآن.
قيل
الصفحه ٢٥٤ : الله ما تقول فيمن وقف قال : لا أقول
خالق ولا مخلوق؟ قال ـ أى أحمد ـ هو مثل من قال القرآن مخلوق (بياض فى
الصفحه ٢٢٨ : أنهم كانوا يقولون :
من قال : القرآن مخلوق فهو كافر ، ومن قال : إن الله لا يرى فى الآخرة فهو كافر ،
ونحو
الصفحه ٢٢٧ : الصانع ، ففيه جحود الرب. وجحود
ما أخبر به عن نفسه على لسان رسله ... ولهذا كفروا من يقول القرآن مخلوق
الصفحه ٣٠٢ : الرد على من يقول القرآن مخلوق
ص : ٣١ وابن مندة كما فى ذيل طبقات الحنابلة ١ / ١٣٣ كلاهما عن عبد الله بن
الصفحه ٢٨٨ : على من يقول القرآن
مخلوق ص : ٣٣ عن عبد الله بن أحمد به.
(٤) اجتماع الجيوش
الإسلامية ص : ٨٣. نقلا عن
الصفحه ١٨٦ :
٣ ـ مسائل القرآن الكريم
قول الإمام أحمد
فى القرآن الكريم. ص : ١٨٧.
معنى قول السلف : «منه
بدأ
الصفحه ١٩٥ : بخلق القرآن من المعتزلة والنجارية (١) والضرارية (٢) وغيرهم فإن السلف كانوا يسمون كل من نفى الصفات وقال
الصفحه ٢٣٨ : (٢).
٢١٣ ـ جعفر بن
محمد قال : قلت لأبى عبد الله : أيش ترى أنا أقول من قال لفظه بالقرآن مخلوق كافر
قال : هو
الصفحه ٢٦٥ : . قال
جئتم بالاسم وإنما يقال : زه
وليس فى القرآن من
حروف الهجاء ـ التى هى أسماء الحروف إلا نصفها وهى
الصفحه ٢٠٢ : بمثل ما خرج منه» (١) يعنى القرآن.
وروى عن عبد الله
بن مسعود رضى الله عنه أنه قال : جردوا القرآن ولا