الصفحه ٢٩٧ : وقت بعد وقت نحو ما روى إن الله تكلم بعد ما خلق ذرية آدم
وتكلم لما خلق ذرية آدم وأخذ الميثاق وتكلم بعد
الصفحه ٣١٩ :
(ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ) (١) ونحو هذا من متشابه القرآن.
قيل
الصفحه ٣٣٤ : ذكر الإمام أحمد فى رده على الجهمية أكثر من وجه وتلك الأوجه ذكر نحوها شارح
الطحاوية إذ يقول :
أما
الصفحه ٣٣٥ : يلحظون السماء بأعينهم
ويرفعون نحوها للدعاء أيديهم ، وينتظرون مجىء الفرج من ربهم وينطقون بذلك بألسنتهم
الصفحه ٣٤٥ : استولى ونحو ذلك ـ هو الجعد بن درهم
وأخذها عنه الجهم بن صفوان ، وأظهرها فنسبت مقالة الجهمية إليه
الصفحه ٣٤٦ : نحو استوى الماء والخشبة بمعنى ساواها.
__________________
(١) سورة القصص / ١٤.
(٢) سورة فصلت / ١١
الصفحه ٣٤٧ : مساويا. وكل ذلك من المحال ونحو ذلك من الكلام : فإنه لم يفهم من كون الله
على العرش إلا ما يثبت لأى جسم كان
الصفحه ٣٤٨ :
فكما أنه موصوف بأنه بكل شيء عليم وعلى كل شيء قدير ، وأنه سميع بصير ونحو ذلك (١).
قول الإمام أحمد فى
الصفحه ٣٦١ : (٦).
__________________
(١) المصدر السابق :
ص : ٣٨.
(٢) وتبعه على هذا
التأويل المازرى. انظر مسلم بشرح النووى : ١٦ / ١٦٦. ونحو هذا
الصفحه ٣٧٠ :
* ونقل نحو هذا عن
أحمد :
٣٤٥ ـ على بن
مسعود : أنه سأل أبا عبد الله عن الإمامة من أحق. قال
الصفحه ٣٨٤ :
وتكاد تجمع
الروايات على نحو ما تقدم (١).
من هنا يتضح لنا
أن خلافة على بن أبى طالب انعقدت
الصفحه ٣٨٥ : ثم عمر ثم عثمان ولا نعيب من ربع بعلى رضى الله
عنه لقرابته وصهره وإسلامه القديم (٥).
* ونقل نحو هذا
الصفحه ٣٩٢ : على بن أبى طالب.
ثم ذكر رواية محمد
بن الحنفية السابقة وقال : ويروى هذا عن على بن أبى طالب من نحو
الصفحه ٣٩٥ : الإمام أحمد فى بعض ما يجب نحو
صحابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قال أبو بكر
الخلال :
٣٩١ ـ أخبرنا
الصفحه ٤٠١ :
التعليق :
تقدم آنفا بعض ما
يجب نحو صحابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الحب لهم والترحم