الصفحه ٦٢ :
مذهب المعتزلة ص : ١٠٢.
مذهب الأشاعرة ص : ١٠٣.
١٠ ـ قول الإمام
أحمد فى المعرفة هل تزيد وتنقص
الصفحه ٦٦ :
والإرادات ، والعلم ، والمعرفة بالله وبما أمر به والاعتراف له والتصديق به وبما
جاء من عنده ، والخضوع له
الصفحه ٧٢ : معرفة القلب من الإيمان ، فكان حمل كلام أحمد على هذا
هو المناسب له فى هذا المقام (١) اه.
قول الإمام
الصفحه ٧٣ : ء
واحد وهو المعرفة وأنه لا يزيد ولا ينقص
__________________
(١) هو : محمد بن
موسى ، أبو الفضل الوراق
الصفحه ٧٥ : تقدم ، بخلاف الجهمية الذين
جعلوا الإيمان المعرفة بالله فقط والكفر الجهل به
الصفحه ٧٨ : ، لأنه لو كان
إيمانا لكان المنافقون كلهم مؤمنين ، وكذلك المعرفة وحدها أى مجرد التصديق لا يكون
إيمانا
الصفحه ١٣٧ : : القدر قدرة الله واستحسن ابن عقيل
هذا الكلام جدا وقال : هذا يدل على دقة علم أحمد وتبحره فى معرفة أصول
الصفحه ١٩٩ : المتوكل ـ (٣) أمرنى أن أكتب أسألك عن أمر القرآن لا مسألة امتحان ولكن
مسألة معرفة وبصيرة.
وأملى عليّ أبى
الصفحه ٢٥٢ : انك أمرته أن يقف قال : وأنا لم أثبته
معرفة إلا بعد وأنه ربما سألنى الإنسان عن الشيء فأقف لا أقف إلا
الصفحه ٢٨٥ :
وإن كان الأمر فى
غاية الوضوح ولله الحمد. فالمعرفة بأن الله عزوجل عالم بكل شيء بما كان وما سيكون
الصفحه ٣٧٧ : .
وإن كان فيها دلالة واضحة ـ والله أعلم ـ على معرفة رسول الله صلىاللهعليهوسلم بطريق الوحى من الله
الصفحه ٤٠٢ : الراشد ،
عمر بن الخطاب ، استشهد فى ذى الحجة سنة ثلاث وعشرين. نفس المصدر : ٢ / ٥٤.
(٤) الخليفة الراشد
الصفحه ٣٢٢ : .
فقل له حين خلق الشيء خلقه فى نفسه أو خارجا عن نفسه (ق ٢٤ / ب) فإنه يصير إلى ثلاثة
أقاويل واحد منها
الصفحه ٢٤٤ : ، فكل من بلغ كلام غيره بلفظ ذلك الرجل فإنما بلغ لفظ ذلك
الغير لا لفظ نفسه ، وهو إنما بلغه بصوت نفسه لا
الصفحه ٢٧٧ :
٢٧١ ـ وقال أحمد :
صفات الله له ومنه كما وصف نفسه لا تدركه الأبصار بحد ولا غاية وهو يدرك الأبصار