الصفحه ٧٨ : الوهابية حتّى يعرضوا عن قتلهم.
كتب جميل صدقي
الزهاوي حول مذبحة شعب الطائف ما يلي :
من أشنع أعمال
الصفحه ٨٦ : يوغلوا في الشرك أكثر من هذا ،
ولا ينكروا فضائل نبيّ الله ولا يشذّوا عن الجماعة ويكفّوا أيديهم عن إيجاد
الصفحه ٢٨ :
من عامة الناس ممن
حجبتهم الذنوب ، وفي بعض الأحيان فإنّ الإنسان لا يستجاب دعاؤه دون التوسل بهؤلا
الصفحه ١٦ : الرِّيحَ غُدُوُّها شَهْرٌ وَرَواحُها شَهْرٌ وَأَسَلْنا لَهُ
عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ
الصفحه ١٧ : تعالى : (عالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلى
غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ
الصفحه ٢٧ :
وقد تهافت ابن
تيمية فى كلامه حيث صحّح هذه الأحاديث في «رسالة الاستغاثة» من مجموعة الرسائل الكبرى
الصفحه ٥٣ : مائة قال :
وجعلت على القبر
ملبنا من ساج وحوله حصباء وباب المشهد من حديد يفتح كل يوم خميس وقريب منه
الصفحه ٦٦ : عبد الله بن عمر) ،
وكذا في صحيح
البخاري / كتاب الاحكام / باب الامراء من قريش :
«لا
يزال هذا الأمر
الصفحه ٦٩ : الاشارة الى
ان الوهابيين خرجوا من (نجد) على سلطان المسلمين واتّحدوا مع الكفّار المحاربين
المستكبرين
الصفحه ٧٦ :
اصدر العلماء [الوهابيون]
بيانا منه : «من جعل بينه وبين الله وسائط فهذا كافر ، يستتاب ثلاثا ، وإلّا
الصفحه ٢٣ :
هلك المال ، وجاع
العيال ، فادع الله لنا فرفع يديه وما نرى في السماء من قزعة ، فو الذي نفسي بيده
ما
الصفحه ٤٥ :
احاديث بأن الصلاة
في مسجد الحرام افضل من الصلاة في مسجد النبي.
قال ناصر بن عبد
الرحمن :
«لما
الصفحه ٥٨ :
لتعذب
في قبرها» المجلد الثانى
من صحيح مسلم وذكرها الامام مالك في موطّئه في كتاب الجنائز.
ـ كذلك
الصفحه ٥٩ : «وهذا من العدوان والظلم الذي
فعل بأمره».
فلا نعلم بعد هذا
كيف لا يحزن الوهابيون على مقتل الحسين وعلى
الصفحه ٨٠ : سمعت أنّ
المسلمين [يعنى الوهابيين المشركين] قاتلوا أهل الطائف وأرادوا أن يأتوا إليكم خفت
من هجوم