الصفحه ٤٣٦ : جميع ما أنزل الله تعالى في كتابه مفردا لرسول الله (صلىاللهعليهوسلم) ليس لصاحبه فيها حظّ ، وأنّه جلّ
الصفحه ٦٠٤ : خادما لعائشة وأنا غلام أغاطيهم إذا كان رسول الله صلىاللهعليهوآله عندها فبينا رسول الله عند عائشة إذ
الصفحه ٦٣١ : ،
عن سلمان قال : سمعت حبيبي رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقول : كنت أنا وعلي نورا بين يدي الله مطيعا
الصفحه ٥٨٤ :
قَالا :
حَدَّثَنَا السُّدِّيُ (١) عَنْ عَبْدِ اللهِ السُّلَمِيِ (٢) قَالَ : دَخَلْتُ أَنَا
الصفحه ٦٠٣ : لِعَائِشَةَ ، وَأَنَا
غُلَامٌ أُعَاطِيهِمْ إِذْ كَانَ رَسُولُ اللهِ عِنْدَهَا ، إِذْ جَاءَ جَاءٍ
فَدَقَّ
الصفحه ٧٨٦ : لرسول الله
قا من وصيك؟ وقول رسول الله له علي أخي ووصيتي في أمتي... ٥٨٠
قول رسول الله لم يمني
سفاح أهل
الصفحه ٣٩٦ : ، وَلَا قَاتَلْنَاكَ ،
وَلَكِنْ اكْتُبْ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللهِ ، فَقَالَ : وَاللهِ إِنِّي
لَرَسُولُ
الصفحه ٥٠١ : ثمارهم وأموالهم فأجابهم إلى ذلك فهي ممّا لم يوجف عليه
بخيل ولا ركاب فكانت خالصة لرسول الله
الصفحه ٣٩٣ : يَوْمَ بَنِي قُرَيْظَةَ
، وَقَدْ كَانَ أَحْكَمَ النَّاسِ؟ ، وَقَدْ قَالَ اللهُ تَعَالَى : (لَقَدْ كانَ
الصفحه ٢٤٧ : ذِكْرِ
أَبِي بَكْرٍ ، فَقُلْتُ لِلْمُغِيرَةِ : يَا لَكَ الْخَيْرُ! لَقَدْ كَانَ أَبُو بَكْرٍ
مُسَدَّداً
الصفحه ٧٠١ :
رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ)
١٢٨ / التوبة)............................... ٥٧٢
(لَّقَدْ رَضِيَ
اللَّهُ عَنِ
الصفحه ٥٠٣ :
حقّها ، تعصّبا
على رسول الله وذرّيته!!.
ولعمري لقد كان
عمر بن عبد العزيز أعرف بحقّها حين ردّ إلى
الصفحه ٦٦ : ، ولرسوله صلوات الله عليه وآله ، أنّ الخلافة لا تصلح
بعد الرّسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إلّا في أبي بكر
الصفحه ٤٧٤ :
هَذِهِ
الْأُمَّةِ ، وَكَانَ لِي بَعْدَهُ مَا كَانَ لَهُ ، فَمَا جَازَ لِقُرَيْشٍ عَلَى
الْعَرَبِ
الصفحه ٥٦٦ : ، ويدعها ويهمل أمر أمّته ، وأمر أزواجه وولده ،
وقد كان قول الله تعالى (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ