الصفحه ٤٩٥ : وبقيت أنا وعليّ ، فتبيّن لرسول الله ما أردت فالتفت
إليّ وقال : جئت لتسألني إلى من يصير هذا الأمر من بعدي
الصفحه ١٧٦ : والله لقد كان لي منه وجه ومنزلة ولكنّي سمعته يقول
: «من
كذب عليّ متعمّدا فليتبوّأ مقعده من النّار
الصفحه ٣٩١ : اللهُمَّ كَمَا كُنْتَ تَكْتُبُ فَقَالَ الْمُسْلِمُونَ : وَاللهِ لَا
نَكْتُبُهَا إِلَّا بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٣٤٩ : اللهِ. [قَالَ الطَّبَرِيُ] : وَخَرَّجَهُ أحمد.
كَمَا رَوَى أَيْضاً الْعَلَّامَةُ
عِزُّ الدِّينِ عَبْدُ
الصفحه ٧١٠ : للخصومة....................................... ٢٦٦
إني لرسول الله وإن
كذبتموني
الصفحه ٣٩٠ : ، فَقَدْ كُنْتُ أَكْتُبُ لِرَسُولِ اللهِ (صلىاللهعليهوسلم) يَوْمَ صَالَحَ أَبَا سُفْيَانَ وَسُهَيْلَ
الصفحه ٣٤٨ : : اللهُمَّ لَا.
٣١ ـ قَالَ : نَشَدْتُكُمُ
اللهَ ، أَفِيكُمْ أَحَدٌ ، يَوْمَ قَالَ جَبْرَئِيلُ لِرَسُولِ
الصفحه ٥٥٤ : اللهُ بِهِ الْأُمَّةَ ، وَكَانَ رَحْمَةً
لِلْخَلْقِ رَجَحَ مَرَّةً ، وَرَجَحَ أَبُو بَكْرٍ مَرَّةً
الصفحه ٧٨٧ : إلي في علي بن أبي طالب عهداً..................... ٦٢٨
عن سلمان قال سمعت
رسول الله يقول كنت أنا وعلي
الصفحه ٢٤٨ : : مِمَّ تَبَسَّمْتَ أَيُّهَا الْعَبْدُ؟!
فَقَالَ : مِنْ حَدِيثٍ كُنْتُ أَنَا وَأَبُو مُوسَى فِيهِ آنِفاً
الصفحه ٤٢١ : كُنْتُ أَنَا وَأَنْتَ فِي
سَقِيفَةِ قَوْمٍ مِنَ الْأَنْصَارِ فَقَالَ لَكَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ
الصفحه ٦٣٠ : : كُنْتُ
أَنَا وَعَلِيٌّ نُوراً بَيْنَ يَدَيِ اللهِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ اللهُ آدَمَ
بِأَرْبَعَةَ عَشَرَ
الصفحه ٦٩١ : ، وأنّ بغضه لهم هو بغض لرسول الله ص.
٣٥٩ ـ ومن العجب أَنَّ
النَّاسَ قُحِطُوا فِي أَيَّامِهِ حَتَّى
الصفحه ٢٥٠ : ، فَقَالَ لِي : أَنْتَ صَاحِبُ
الْكَلَامِ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ؟ فَقُلْتُ : نَعَمْ يَا عَدُوَّ اللهِ
الصفحه ٤٩٢ : لرسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
، ففعل. ثم رجع فأخبر النّبيّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
فقال : أصبت