الصفحه ٣٧٢ : أَسَدٍ وَقَفَ عَلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ
السَّلَامُ) فَقَالَ لَهُ : يَا أَمِيرَ
الصفحه ٤٤٦ : فاتّبع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
حتّى انتهى إليه ، فقال له : ما جاء بك يا عليّ؟ قال : لا يا رسول الله
الصفحه ٤١٨ : بَايَعَنِي طَائِعاً قَبِلْتُ مِنْهُ وَمَنْ
أَبَى تَرَكْتُهُ ، فَبَايَعَنِي فِيمَنْ بَايَعَنِي طَلْحَةُ
الصفحه ٢١٣ :
مدّ يد أبي بكر للبيعة كان عمر بن الخطّاب ، وهو الّذي كان يقول : كانت بيعة أبي بكر
فلتة وقى الله شرّها
الصفحه ٢٩٧ : وَمَعَاصِمِي؟ فَقَالَ : يَا أُمَّ سَلَمَةَ
مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ ، قُومِي فَافْتَحِي لَهُ
الصفحه ٤٢٥ : بْنُ يَحْيَى ، عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ مَوْلَى ابْنِ جَعْفَرٍ ، عَنْ
أَبِي رَافِعٍ إِنَّ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٥٤٣ : حَتَّى سَقَطَ عِمَامَتُهُ ، فَإِذَا لَهُ صفيرتان [ضَفِيرَتَانِ]
، فَقَالَ : وَالَّذِي نَفْسُ
عُمَرَ
الصفحه ٤٨٨ : الْكَلِمَةَ حَتَّى نَزَلَ جَبْرَئِيلُ ، فَقَالَ :
يَا مُحَمَّدُ اقْرَأْ (إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٦٠٠ : خَاصَّةً لَا يَدَّعِي فِيهَا
إِلَّا كَذَّابٌ وَلَا يَمْنَعُنَاهَا إِلَّا ظَالِمٌ ، وَقَدْ قَالَ : رَسُولُ
الصفحه ٦٥٧ : إِسْحَاقَ فَدَخَلَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ ، وَقَدْ أَثْقَلُوهُ
بِاللَّبَنِ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٥٠٧ : من فعل هذا الفعال بآل رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) فلا نصيب له في الإسلام.
هذا وقد أعطيا
ابنتيهما
الصفحه ٣٦١ : يُنَادِي بَخْ بَخْ مَنْ مِثْلُكَ
يَا عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ، يُبَاهِي اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى بِكَ
الصفحه ٥٨٨ :
__________________
قَدَمَيْهِ
فَقَالَ : «يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ اللهَ
أَمَرَنِي بِأَمْرٍ فَقَالَ : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ
الصفحه ٢١٥ : ، عَلَيْكُمْ بِالشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (عليه
السلام) فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٥٦٥ : اختيارهم له خير من إختيارهم
لأنفسهم ، وكيف استجازوا أن يدّعوا ذلك؟ أما علموا أنّ المحتجّ إذا إحتجّ عليهم