الصفحه ٧٦ : ؟ قولان الحق هو الثاني وفاقا للاستاذ (قده) في الكفاية ما هذا لفظه. (الحق
هو الثانى لشهادة الوجدان الحاكم
الصفحه ٩٥ : الاتيان بالتعيين. هذا وبعض الاعاظم (قدسسره) ادعى عدم كفاية الامتثال الاجمالي مع التمكن من الامتثال
الصفحه ١٠٦ :
بمعنى كفاية المفرغ الجعلي التعبدي وذلك لا بد أن يكون للجعل الشرعي إذ لا يعقل ان
يكون المظنون مفرغا من
الصفحه ١٠٩ : الكفاية بعدم حصول الحكم الجزمي مع احتمال الامتناع ومنع تحقق سيرة العقلاء على
ترتيب آثار الامكان عند الشك
الصفحه ١١٧ : القائل بعدم كفاية الطولية
بين الحكم
الصفحه ١٢٥ : ذكرنا في تعليقتنا على الكفاية
جوابا آخر عن شبهة التضاد كما انه به يرتفع اشكال الجمع بين الحكم الواقعي
الصفحه ١٤٨ : غير فارق وبلا دليل
وبرهان وما كفاه مراجعة وجدانه فانه لو راجعه وجدان هذه التفرقة حاصلة لمن له ادنى
الصفحه ١٩٧ : ء الفاسق بنبإ وليس مشروطا بالتبين ان جاء العادل بنبإ واليه
يرجع كلام الاستاذ في الكفاية بما هذا لفظه (وان
الصفحه ٢٠٠ : لأنه حامض فيؤخذ
بعموم التعليل ويمتنع عن اكل كل حامض وقد اجاب الاستاذ (قدسسره) في الكفاية بما لفظه. (ان
الصفحه ٢٢٧ : لا الراوي وقد
اجاب الاستاذ (قده) في الكفاية بأن الرواة في الصدر الأول كانوا كنقلة الفتوى الى
العوام
الصفحه ٢٤٣ :
فانا نعلم بصدور أخبار بمقدار المعلوم بالاجمال وذلك موجب للانحلال ولأجل ذلك قرب
الدليل العقلي في الكفاية
الصفحه ٢٥٥ :
الاشكال فيما ذكره المحقق الخراسانى قدسسره
في الكفاية بما حاصله بأن العقل وان لم يكن مستقلا باستحقاق
الصفحه ٢٦٧ :
منجزية الأحكام بالعلم الاجمالي وجعله أحد مقدمات دليل الانسداد كما ذكرها الاستاذ
قدسسره في الكفاية فعليه
الصفحه ٣٠٢ :
الاستاذ في
الكفاية من القول بالتخيير على الاطلاق مما لم يعلم وجهه خصوصا
الصفحه ٣٠٣ : المراد دون الأحكام الواقعية كيفما انفق واذا كان كذلك كان يحكم
المقدمة التي جعلناها اصلا موضوعيا هو كفاية