الصفحه ٢٢٢ :
المعبر عنه بالعموم السارى وثالثة تكون حاكية عن ارادات متعددة متعلقة بمرادات
متعددة يجمعها مفهوم ارادة
الصفحه ٢٢٥ : . ثالثها ان التحذير جعل غاية للانذار والانذار واجب وغاية الواجب واجبة ولكن
لا يخفى ان مبنى هذه الوجوه على
الصفحه ٢٣٧ : بالرجوع اليهم وظاهر الارجاع اليهم نحو فهم الرواية لا خصوص الرجوع اليهم في
الفتوى ، الثالثة الاخبار الدالة
الصفحه ٢٦٠ :
__________________
موارد قاعدة وجوب دفع
الضرر المحتمل.
الامر الثالث ـ انه
بناء على القسم الثاني من عدم اهمية الملاك
الصفحه ٢٦٣ : الى سائر المقدمات فلا ينتج تعين الأخذ بالظن وتقديمه على
الوهم والشك كما لا يخفى فافهم.
الثالث ـ مما
الصفحه ٢٦٥ :
ومحرمات فعلية.
الثانية : انسداد باب العلم والعلمي. الثالثة : لسنا مهملين
__________________
أي
الصفحه ٢٦٨ : العلم عن المؤثرية.
المسلك الثالث ـ فى
منجزية تلك الأحكام وان منجزية تلك الأحكام غير منحصرة بما ذكر من
الصفحه ٢٧١ : ذكره الشيخ في
الفرائد وتكون النتيجة هى الكشف ثبوتا ، وعلى المسلك الثالث تكون النتيجة مركبة من
ثلاثة
الصفحه ٢٧٢ : لك من المسالك الخمسة في منجزية الأحكام الواقعية ،
فاعلم ان المختار من هذه المسالك هو المسلك الثالث
الصفحه ٢٧٨ : المقدمة الثالثة (١) ما ملخصه ان العلم الاجمالى لما كان مقتضيا للعمل بجميع
الاطراف
الصفحه ٢٧٩ : ثبوت الحكم
لها. (الثالث) حصول العلم بانتقاض احداها. فهذه الامور الثلاثة كانت بنحو الكلية
والشك الذي هو
الصفحه ٢٩١ :
الاجمالي كالصلاة الى اربع جهات.
وثالثة تكون على نحو
الامتثال الظنى كما لو تعذرت الصلاة الى اربع جهات فمعه
الصفحه ٣٠٣ : المقدمتان لا يثبتان
المطلوب إلا بضم المقدمة الثالثة وهي ان العلم بالواقع في مرحلة الانفتاح لما كان
طريقا
الصفحه ٣١٣ : لتعارضها وتساقطها. وبالمقدمة الثالثة تقتضي عدم وجوب الاحتياط
في كل مسألة ، فلا مجال إلا عن حجية الظن في كل
الصفحه ٣١٨ : مظنون الاعتبار بظن ثالث وهذا ايضا مظنون