الصفحه ٢ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين محمد
الصفحه ٥١ : الانبياء والتالي باطل.
بيان ذلك ان النبي
لو قال انظروا في معجزتي لهم ان يقولوا على ذلك التقدير انه لا
الصفحه ٥٤ : الادراك ولازمه هدم أساس اثبات
الصانع وافحام الانبياء وابطال كل شيء إذ كل دليل لو لم يرجع إلى العقل فليس
الصفحه ٧٨ :
بالمبدإ والمعاد وعقد القلب برسالة الانبياء ونحو ذلك واضعف من هذا التوهم ان
الالتزام والتدين هو العلم
الصفحه ٢٨٨ : وهو كون العلم الاجمالي منحلا فنقطع بالترخيص.
فدعوى كون الظن
بالترخيص يرجع الى جعل حجة كافية ممنوعة
الصفحه ١٧٦ :
في اصولهم وفي
الكتب المنقولة من الاصول قبل الجوامع الاربعة التى هى التهذيب والكافي والاستبصار
الصفحه ٢٧٦ : بالمقدار الكافي غير
العلم الاجمالى وعليه يسقط العلم الاجمالى عن البيانية لانحلاله بذلك المنجز بل
ربما يقال
الصفحه ٢٨٣ : الاجماع على وجود الحجة
الكافية في المسائل التي انسد فيها باب العلم حتى تكون المسائل الخالية عنها موارد
الصفحه ٢٨٧ : كنا غير مهملين بعد انسداد باب
العلم والعلمي ينتج وجود حجة كافية وبضميمة قبح ترجيح المرجوح يعين كون تلك
الصفحه ٢٨٩ : لجريان الأصل
فيها لا يوجب الترخيص في المشكوكات ما لم تكن هناك حجة كافية بمقدار المعلوم
بالاجمال إذ لو لم
الصفحه ٢٩٠ : الكافية وهي ليست إلا المظنون فحينئذ تنتج المقدمات الكشف للاجماع على حجية
الظن لا الحكومة لكي يبحث عن
الصفحه ٣١٠ : ولكن لا يخفى أن هذا في مورد لا يكون متيقن في البين ،
وأما لو كان متيقن وهو كاف في الفقه كان المجعول