الصفحه ٢٨ : ء الموضوع ، معناه ان الحكم مترتب على الواقع مع
الطريق ، واذا لم يكن الواقع ثابتا بالطريق فكيف يترتب الحكم
الصفحه ١٢٦ :
فى الخبر نفسه
وهذا واضح لمن تتبع فيجد استقرار سيرة العرف على ذلك وليس للشارع إلا امضاء طريقة
الصفحه ١٩ : لاستلزام ذلك الجمع بين امرين متناقضين لأن اخذه بنحو الانكشاف عما فى
الخارج الذى هو معنى الطريقية هو ان
الصفحه ٢١٩ : في هذا الاثر) الخ بيانه هو ان الآية انما تدل على وجوب تصديق كل خبر
حتى خبر الواسطة بلحاظ ما عدى وجوب
الصفحه ٢١٥ : مع الحكومة السابقة فان الحكومة في السابق نحو اخراج الموضوع عن دائرة
المحكوم عليه وهنا ادخال الموضوع
الصفحه ٢٠٣ : والمفهوم يخرج خبر العادل عن
موضوع العموم فيكون حاكما عليه فلذا لا يعقل أن يكون عموم التعليل مانعا من ثبوته
الصفحه ٢١٤ :
__________________
لزم توقف الموضوع
عليه وهو الدور الواضح الفساد ولكن لا يخفى انه يندفع بما ذكرناه سابقا من ان
الموضوع
الصفحه ٢٢٩ : بخلاف الرواة فان فعل الرواية لا يحتاج الى اعمال فكر ورأى ويشهد لذلك ان
الامام عليهالسلام قد استعمل
الصفحه ١٧١ : الخبرة هو ان باب الشهادة عبارة عن الاخبار عن حس
واهل الخبرة يتألف من جزءين احدهما ان لا يكون من الامور
الصفحه ٦٠ :
مبحث التجرى (١)
المبحث الخامس في
التجري والكلام فيه يقع في مقامين المقام الاول في أن من لم يصادف
الصفحه ١١٩ : فتكون
منافية للحكم الواقعي لو كان مخالفا حيث انه متضمن لارادة فعلية على الالزام ومعه
كيف يأذن ويرخص على
الصفحه ١٤٧ : المولوية الذي هو ملاك الارشادية من غير فرق بين ان يكون في سلسلة
المعلولات او العلل (١) وهذا القبح يسري
الصفحه ١٠٧ :
غير قابل للنزاع
كما انه ليس المراد من الامكان الذاتي في قبال الاستحالة الذاتية اذ التعبد بالظن
ليس
الصفحه ٣٣١ : للخبر فرد
ومصداق. واما تشخيصها وهو ان الرواية اذا ذكرت في الاصول التي هي مروية عن الأئمة (ع)
فهي شهرة
الصفحه ٣٥ : ، وبهذا المعنى صح تأليف القياس بان يكون وسطا في
القياس كالتغير الذي هو وسط فى القياس لكونه حينئذ من