الصفحه ٤٥ :
المراد من قيام
المقام ترتيب ما له من الآثار والاحكام من تنجز التكاليف وغيره) ، واما الاصول
المحرزة
الصفحه ١٨٤ : ورد من الآيات الناهية عن اتباع غير العلم فانه رافع ورادع لبناء العقلاء الذى
بنى على منع العمل الغير
الصفحه ٢٢٧ :
الحذر عقليا وهو
مناف لجعله غاية للواجب الشرعي ومنها انه لا اشكال في ان المراد من التفقه انما هو
في
الصفحه ١١ : يد الجعل لا تكوينيا ولا تشريعيا اما تكوينيا فلما عرفت انه من الذاتيات
والذاتى لا يتوقف على اكثر من
الصفحه ٢٣ : اطلاقه لما عرفت انه من اول الأمر وجد معروض الجعل
الاولي ضيقا غير قابل للاطلاق ، ولا ينافى امكان التقييد
الصفحه ٤٢ :
__________________
الكيف ام من الفعل ام
من الانفعال ام من الاضافة اى اضافة بين العلم والمعلوم ، الظاهر ان كل جهة من تلك
الصفحه ٥١ : ولكن لا يخفى ما فيه فان وجوب النظر انما هو من باب وجوب دفع الضرر
المحتمل ووجوب دفع الضرر فطرى للانسان
الصفحه ١٠٢ : والنظر اليها وقد ذكرت لذلك وجوه كالصلح
__________________
من اقامة البينة
وحلفا أو نكلا ففي جميع تلك
الصفحه ١٧٦ :
في اصولهم وفي
الكتب المنقولة من الاصول قبل الجوامع الاربعة التى هى التهذيب والكافي والاستبصار
الصفحه ١٨٩ :
والمخالف في كلتا
الطائفتين لا يراد منه ما كان بينهما عموم من مطلق او من وجه إذ نعلم تفصيلا بصدور
الصفحه ٢٢٦ :
العقوبة وتحقق الانذار
ولكنه ممنوع بل لو سلم كون الآية دالة على ان المراد من الضرر هو الأخروية ولكن
الصفحه ٢٢٩ : الانذار مقدمة للتفقه لان المراد
__________________
تكون من قبيل خذ
الغايات واترك المبادئ واذا كان ما
الصفحه ٢٣٣ : كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) وتقريب الاستدلال بهذه الآية بما هو في آية الكتمان من ان
ايجاب السؤال ليس إلّا
الصفحه ٧٤ :
الاول الذي هو في عالم التصور فعليه لا مانع من الالتزام بقبح الفعل المتجرى به
بعنوان كونه تجريا وطغيانا
الصفحه ٩٧ : يدعو الى الاتيان فعليه يكون المقام من قبيل دوران الامر بين الاقل والاكثر لا
من قبيل التعيين والتخيير