الصفحه ٢٣٢ : الحق من جهة اخبارهم بحصول العلم لهم لاجل تعدد المظهرين
كما يظهر انها في مقام اصول الدين التي لا يكتفى
الصفحه ٢٣٧ : محمد بن مسلم
وقوله (ع) عليك بزكريا بن آدم المامون على الدين والدنيا الى غير ذلك من الاخبار
الامر
الصفحه ٢٧٠ : منجزية تلك الأحكام بما ذكرناه في الفرض السابق مع زيادة عليه وهي كون المنجزية
من اساس الدين ، فان التكاليف
الصفحه ٢٨٠ : جريان الاصول النافية إذ المانع من
جريانها. اما ان يكون العلم الاجمالي او لزوم الخروج عن الدين او الاجماع
الصفحه ٢٩١ : الامتثال ينتفي الجعل
وان كان مستندا الى الاجماع والخروج عن الدين فلا بد من الاحتياط ومع تعذره نستكشف
جعلا
الصفحه ٣٠٨ : اهتمامها فلا معنى لتعميم
النتيجة وأما بناء على تقريرها بمناط التخلص عن محذور الخروج عن الدين فللتعميم
مجال
الصفحه ٣١٢ : : الإجماع ، والخروج عن الدين ، والعلم الاجمالي.
ومدرك المقدمة الثالثة التي هي عدم وجوب الاحتياط أحد امرين
الصفحه ٣١٥ : الخروج عن الدين ، وفي الثالثة الاجماع وان استلزم
الكشف إلّا انه ينتج حجية الظن في الجملة.
واما بناء على
الصفحه ٣٢٢ : العقل.
نعم يتم جوابه عن
الاشكال بناء على مسلك مؤسسية الدين ولكن هذا المسلك لم يتعرض له الاستاذ حتى
الصفحه ٣٢٦ : القياسي على هذا المسلك.
وأما بناء على
المسلك الرابع ـ وهو كون المنجز من اساس الدين فأيضا يكون المدار هو
الصفحه ٣٣٠ : واضح لا اشكال فيه ، وإنما الكلام الذي يجب التنبيه عليه أن المنكر لبعض
ضروريات الدين هل يحكم بكفره مطلقا