الصفحه ٥٣ :
اذا عرفت ذلك ذلك
فاعلم انه وقع الكلام في كل مرتبة مرتبة اما الاولى فيمكن نفي المزاحم الداخلي
بحكم
الصفحه ٥٧ : العلم بتحققها في نفس المولى يكفي كمن يعلم ان المولى يحتاج الى ماء ولكن له
مانع لا يمكن له ابراز ارادته
الصفحه ٦٧ :
اعتباري يحصل
باعتبار المعتبر فاذا انقطع الاعتبار زال فرض تعلق الامر بالاطاعة فالاولى في
توجيه
الصفحه ٦٩ : في القطع الطريقى وطريقيته انما تكون متأخرة عن ذي الطريق واذا فرض تأثير
الطريق بذيه فلا بد وان يكون
الصفحه ٧٢ :
اجتماعهما في شىء
واحد بجهة واحدة وهو مستلزم للمحال. فيمكن الجواب عنها بان الاحكام على ما تقدم
انما
الصفحه ٧٦ : .
الموافقة الالتزامية
المبحث السادس في
ان تنجز التكليف بالقطع هل يقتضى موافقته التزاما كما يقتضى موافقته
الصفحه ١١٦ : سد باب العدم الناشئ منه ولا ينافى المصلحة على وجود ترخيص في
مرتبة الحكم الظاهرى إذ لا مزاحمة بين
الصفحه ١٢٤ : ثبوته هو التصويب المجمع
على بطلانه وقد اجاب الاستاذ المحقق النائيني (قدسسره)
بما حاصله ان في الامارات
الصفحه ١٦٥ : ء عليه ليس من باب الظهور بل من باب التعبد مطلقا اي سواء
كان هناك ظهور ام لا. نعم لو اعتبرنا في موضوع
الصفحه ١٧٤ :
كزمان الكليني
والسفراء بل واوائل الغيبة الكبرى كزمان السيدين والمفيد ممن يمكن في حقه ان تكون
دعواه
الصفحه ١٨٥ : .
وبالجملة بعد
الاغماض عن الآيتين في مقام اصول الدين وتسليم عمومها لمطلق الاحكام الشرعية
فحينئذ تكون ادلة
الصفحه ١٩٥ :
الفسق يدل على انتفاء الوجوب في خبر العادل ولكن لا يخفى انه يمكن لنا انكار
المفهوم خصوصا في الوصف غير
الصفحه ٢١٠ : عليهالسلام بواسطة اللهم إلا أن يقال بان المستفاد من (أَنْ جاءَكُمْ) في الآية هو خصوص الخبر المشافهة لا ما وصل
الصفحه ٢١١ :
__________________
(١) ذكرنا في
تقريراتنا لبحث الاستاذ المحقق النائينى (قدسسره)
ان الاشكال يقرب بتقريبات ستة :
الاول عدم
الصفحه ٢١٢ :
انا لو سلمنا ذلك فنقول مدخلية الاثر ولو بوسائط عديدة يكفى في شمول صدق له فان
خبر الشيخ اعني ما اخبره