الصفحه ١٢١ :
تحدث مصلحة في المؤدى وليست الغاية من جعلها سوى
_________________
هناك قبح اصلا نظير
حق الشفعة
الصفحه ١٢٥ : بتلك الاهمية فللشارع ترك المكلف واتّكاله الى عقله لتجرى
في حقه البراءة او نصب دليل دال على الترخيص
الصفحه ١٢٩ : محفوظة في المقامين لا يرفع غائلة استحالة اجتماع الضدين
ولاجل ذلك اضاف بعضهم الى تعدد الموضوع اختلافهما
الصفحه ١٣١ :
وكاشفة عنه وانما
الاشكال في كيفية البيانية الذي به تصحح العقوبة على المخالفة والمثوبة على
الصفحه ١٣٨ :
قاعدة قبح العقاب
بلا بيان فلذا صح معه العقوبة. ومن هنا صح لنا دعوى ان المنجزية في الامارات هو
الصفحه ١٤٦ : اما بالتعبد بالظن او بالاصول او بتعيين الاخذ بالاصول والظاهر هو الثانى
لرجوع المقام الى الشك في تخصيص
الصفحه ١٥٤ : انها من الكبريات التي تقع في طريق الاستنباط ففي غير محله إذ ليس كل ما يقع
طريقا للاستنباط من الاصول
الصفحه ١٦٣ : مما ثبت تورعهم في الدين ولهم خبرة بخواص الكلام وعرفوا لحن الخطاب الصادر
من اهل البيت عليهمالسلام فلذا
الصفحه ١٦٨ : الاظهر وإلّا فيتوقف ويرجع الى الاصل او الدليل
الموجود في تلك المسألة اذ عليه تكون كآيتين متعارضتين وعلى
الصفحه ١٧٧ :
الاول بما في
المقبولة (فان المجمع عليه لا ريب فيه) فانه يستفاد منها عموم التعليل لكل ما لا
ريب فيه
الصفحه ١٩٧ : اخذ الشرط دخيلا في الموضوع ومن قيوده لكي يكون الانتفاء عند الانتفاء بحكم
العقل لا بالمفهوم والانصاف ان
الصفحه ٢١٦ :
فيه حيث ان الخبر
الذي اخبر عن الواسطة لم يفدنا إلّا العلم التعبدي ولا اشكال ان العلم التعبدى
الصفحه ٢٢٢ :
شخص ارادة قائمة
بصرف الوجود واخرى تحكى عن شخص ارادة قائمة بالطبيعة السارية في ضمن الافراد وهو
الصفحه ٢٣٤ :
الاستفادة والاستنباط حتى ينطبق على الفتوى لا يقال ان اضافة الاهل الى الذكر يشعر
بان الذكرية لها مدخل في جواب
الصفحه ٢٣٩ :
بخبر الواحد من
الصدر الأول الى زماننا ولا يحتاج في حجية السيرة الى امضاء من المعصوم أو تقرير
بل