الصفحه ١٢ : شرحه للرسائل وقوع التهافت بين الصدر والذيل وهو في غير محله فان الناظر لكلام
الاستاذ يجد انه فى بيان
الصفحه ١٥ : الخمرية يجب الاجتناب عنه فهذا يجب الاجتناب عنه قياس صورى لا واقع له) وقد
تخيل البعض فى شرحه للرسائل ان
الصفحه ١١١ : العلم انتهى. وقد اعترض عليه
بعض في شرحه
الصفحه ١٤٨ : في شرحه للرسائل حيث قال متعجبا من بعض الاعاظم
حيث فرق بينهما بالوقوع في سلسلة المعلولات والعلل مع انه
الصفحه ١٥١ : .
ودعوى البعض في شرحه
للرسائل بان العمل بالظن لعدم حصول القطع غالبا وإلّا يلزم لغوية ترتب الاحكام
المترتبة
الصفحه ١٥٣ : وما ذكره البعض في شرحه للرسائل بانها من الاصول
معترضا على ما ذكره بعض الاعاظم (قده)
الصفحه ١٥٦ : في شرحه للرسائل من
التشويش في كلماته في غير محله. واعجب من ذلك انه نسب إلى الاستاذ ما هذا لفظه نفى
الصفحه ١٨٣ :
كلامه (قده) الى الصدق والكذب كما عن بعض في شرحه للرسائل فهو من الغرابة بمكان اذ
المصادفة وعدمها ليستا
الصفحه ١٩٩ : البعض في شرحه للرسائل
لو كانت الآية دالة على هذه الكبرى فلا بحث ولا نزاع اذ تلك استفادة فلا يقال لمن
الصفحه ٢١٤ : الصفار وهو محذور باطل ولكن لا يخفى ان الحكومة
تارة يكون عبارة عن الشرح والتفسير كمثل اعنى ونحوه كما يوجد
الصفحه ٢٢٠ :
الواسطة اتحاد الحاكم مع المحكوم ممنوعة اذ الحكومة تارة تكون بلسان الشرح
والتفسير كلفظة (اعنى وأي) قد يوجد
الصفحه ١٨٤ :
خبر الواحد فقيل
بعدم الحجية وفاقا للسيد والقاضي وابن زهرة والطبرسي وابن ادريس واحتجوا على ذلك
بما
الصفحه ٢٢٣ : التعبد بخبر محمد بن مسلم وكذا خبر ابن مسلم لخبر حسين بن سعيد وخبر ابن سعيد
متمحض للحكمية ونظير قول الامام
الصفحه ٣٧ : المؤدى منزلة الواقع كقوله (ع) (العمري وابنه ثقتان ما اديا عنى فعنى
يؤديان او ما قالا فعنى يقولان) وما كان
الصفحه ١١٠ : المنسوب الى ابن قبة وقد عبر عنه بعبارات مختلفة
مثل اجتماع المثلين فيما لو أصاب ، والضدين فيما لو أخطأ