الصفحه ٤٨ :
وذلك لحصول الوثوق
بصدور السنة به والاطمئنان بذلك. ويكفي في معرفة كون الخبر مشهورا بمراجعة
المصنفات
الصفحه ٥٤ : دنيا أو دينا والانكار عليهم في
إغماضهم عن معرفة حال المخبر من كونه فاسقا لا يبالي بالكذب أو ممن يتورع
الصفحه ٥٧ : العقلاء في معرفة ما
يجهلونه بالرجوع للمطلعين بالشيء الذي يكون أخبارهم يوجب الوثوق بالشيء لبصيرتهم
به
الصفحه ٥٩ : الذي قامت الحجة على حجيته يكون من العمل بما علمنا أنه قول المعصوم لأن
الظاهر من العلم هو المعرفة ولو عن
الصفحه ٩٧ : ومعرفة مقاصدها وكشف أسرارها وإظهار دفائنها وما تهدف
إليه من حقائق ودقائق على أن تكون الادلة النقلية زيت
الصفحه ٩٩ : عليه بل الفقيه استنبط علة الحكم في الأصل حدسا ، وللعاملين بهذا القسم من
القياس طرق في معرفة العلة
الصفحه ١٣٠ :
المصدر السادس عشر
تنقيح المناط
السادس عشر تنقيح
المناط : وهو معرفة تمام علة الحكم للواقعة فإنه
الصفحه ٣٠٣ : ..
فنستصحب نفس الحكم الشرعي المرتب على الأمر التدريجي كأن يستصحب وجوب الصوم أو
وجوب الافطار بدليل قوله
الصفحه ٤٠ : .
المقام الاول في
نفس السنة :
ثم ان الكلام في
السنة يقع في مقامين الأول في نفس السنة والثاني في نقلها
الصفحه ١٦٥ :
في نفس الأمر لأن
المشتبه يكون قد ثبت له الحكم بالحل والحكم بالحرمة وهو اجتماع للمتضادين في موضوع
الصفحه ٢٠٢ :
الاكثر فيلزم من
العلم التفصيلي بوجوب الأقل ارتفاع نفس هذا العلم التفصيلي بوجوب الأقل وهو باطل
الصفحه ٢٥٠ : تنقض اليقين بالشك) هو المتيقن لا نفس اليقين. لأنه
لا إشكال في أنه قد انتقض بالشك قطعا ولا آثار نفس
الصفحه ٢٥٤ : اليقين أو عدم ترتيب آثار المتيقن على اليقين يكون
نقضا لليقين نفسه حقيقة كما في نقض البيع أو العهد أو
الصفحه ٢٦٦ : ء علته مثلا فانها وان كانت تتوقف على كون
الشيء ذا خصوصية في الواقع ومصلحة في نفس الامر مقتضية لترتب
الصفحه ٢٧٦ : الثبوت لوجود الحكم صح ما ذكر لكن الملزوم هو نفس وجود الحكم لأن اليقين
كما ذهب إليه الخصم أريد به نفس