الصفحه ٢٢١ : لكنه بحسب الدقة غير مستقيم لما سيجيء ان حقيقة الاستصحاب اعتبار
الأمر المشكوك فيه معلوما ومعلوم ان الأمر
الصفحه ٧٢ : ذلك) ان المدلول عليه بالأمر ليس امرا ثابتا في
الخارج حقيقة أو اعتبارا نحو ضربت وبعت الأخباريين بحكاية
الصفحه ٨٦ : فهي من الماهيات الحقيقية لا تتجرد عن حدها بالتجريد وقد عد من صفات
الواجب تعالى فهي هناك بمعنى غير ما
الصفحه ١٠٣ : النوع لا لأنهما جزءان من النوع حقيقة بل كل منهما
عينه كما صرحوا به في محله واما اعتبار بشرط لا فهو
الصفحه ١٨٥ :
وبذلك يظهر ما في
قوله ان القطع لما كان من الصفات الحقيقية ذات الإضافة إلى أخر ما ذكره هذا ما
عليه
الصفحه ٢٠٢ :
له تعالى تحتاج إلى
إرادات حقيقية حالها حال ساير أفعاله التكوينية المنسوبة إليه فلا تختص بإشكال
الصفحه ١١ : معتبرة بالجعل الاعتباري لغرض حقيقي يتوصل بها
إليه كمجموع القضايا الاعتبارية المجعولة لغرض حقيقي ، أو ما
الصفحه ١٦ :
بينهما بحسب لغة وعند قوم مغفول عنها أو مجهول بحسب لغة أخرى وعند قوم آخر ولو
كانت نسبة خارجية حقيقية لم
الصفحه ٤١ :
ثم ذكره (ره) ان
الماهية إذا كانت من الماهيات الحقيقية كانت غير مبهمة من حيث ذاتها ومفهومها
وانما
الصفحه ٤٣ :
يمتنع ذلك في الماهيات الحقيقية وليست بها وقد مرت الإشارة في ما مر ان الضرورة
والامتناع جهات برهانية غير
الصفحه ١٠٤ : ء وحصول كل بذلك كان الحكم
بعينه حكم المركبات الحقيقية هذا وقد تبين بذلك أولا ان الجزء بما انه جزء مأخوذ
الصفحه ١٠٥ : الاجتماع وهي وصف اعتباري لا يزيد على ذات
الاجزاء شيئا في الخارج فليس هناك في الحقيقة شيء الا الاجزاء بالأسر
الصفحه ١١٣ : القسمين واما بحسب الحقيقة
فالامر على ما بيناه في بحث الطلب والإرادة إجمالا.
قوله «ره» انما تكون
في
الصفحه ١٢٠ :
فملاكه مخالفة
الأمر والسر في جميع ذلك ان الملاك حقيقة في الثواب والعقاب حقيقة موافقة الأمر
الصفحه ١٣٨ :
الحقيقية ، الموجودة بينه وبين فعل نفسه أو ترك نفسه ومن المعلوم أيضا ان الإرادة
الحقيقية سواء كانت كيفية