الصفحه ٧٠ : فممنوع كقولنا استعلى عبد زيد عليه فأمره بكذا (ومن
هنا) يظهر ان المأخوذ في الأمر ان يصدر عن علو اما حقيقة
الصفحه ٢٧٧ :
العلماء وهو ظاهر ومن هنا يظهر ما في عبارة الشيخ (قده) حيث قال فهو يعنى الحكومة
تخصيص في المعنى بعبارة
الصفحه ١٤٧ : والركوع يدل على حقارة
العبد ودناءته فيدل على عظمة المولى وعلوه والخضوع يدل على تأثر العبد فيدل على تأثير
الصفحه ٢٠٠ : البين ان لا
معنى لتحققهما في المبدأ الأعلى عز علوه فلا يصح إضافة الحكم إلى اللَّه سبحانه
إلا مجازا
الصفحه ٤٩ : مر من الكلام
على موضوع العلم ينتج ان المسألة إذا كانت حقيقية فهي تدور عموما وخصوصا مدار عقد
الوضع
الصفحه ١٧٩ : أنه لا يكون بجعل جاعل لعدم جعل تأليفي حقيقة بين الشيء ولوازمه
بل عرضا بتبع جعله بسيطا.
وفيه منع
الصفحه ١٩٣ :
هو الإمكان التشريعي
دون الذاتي العقلي.
أقول الإمكان حيثية استواء نسبة الماهية
الحقيقية إلى
الصفحه ٢٣٥ : إلى وعاء نفسه وظرف تحققه
بالحقيقة وإن كان بالنسبة إلى ظرف الحقيقة وهو الخارج بالمجاز كنفس الوصف
الصفحه ٢٥٢ : ء.
والشاهد على أنها جعلية غير حقيقية
ارتفاعها بارتفاع الجعل المذكور وعروضها لنفس الإضافة وتسلسلها بتسلسل
الصفحه ٢٧٥ :
الحاكم رافع لموضوع المحكوم حكما بخلاف الوارد فإنه يرفعه حقيقة هذا.
ولكن الحق عدم اعتبار الشرح اللفظي
الصفحه ٣١ :
وتعين للفظ بإزاء
المعنى الحقيقي وكونه متحدا معه وان أوجب اتحادا ما للفظ مع كل ما للمعنى الحقيقي
الصفحه ٣٧ :
حقيقة الألفاظ
ومجازها ليس من شأن الأصولي وانما الواقع في طريق الاستنباط هو الظهور اللفظي أعم
من ان
الصفحه ٣٩ : ورفعا فالتمامية حيثية الوحدة
الحقيقية أو كالحقيقية الحاصلة من اجتماع الاجزاء التي تترتب عليه أثر ورا
الصفحه ٨١ : المخاطب على ما في ضميره فهو امر مؤلف من أمور حقيقية وهو الأصوات
واعتبارية وهي الدلالة والقيود الأخر فهو
الصفحه ٨٧ :
وما صدق عليه من
الأمور الحقيقية كان هو المصداق الحقيقي للحد وعلى هذا فحقائق القرب والبعد
المربوطة