الصفحه ٤٠ : ) ان الصحة هي التمامية والتفاوت في مرتبة اللوازم والآثار من غير اختلاف في
معنى نفس الصحة وكذا فساد ما
الصفحه ٦٨ :
نفسه ثم اعتباره
ناعتا لنفسه كما مر في الكلام على عقدي القضية ويجري أيضا في سائر المفاهيم من
الصفحه ٧٦ :
فكانت داخلة تحت
مقولة هف فهي موجودة بوجود النّفس من غير ماهية لها في نفسها فهي من أطوار النّفس
غير
الصفحه ٨٠ : لها ففي عالم النّفس غير الأوصاف المعروفة وجود نوري غير ذي ماهية لكن
الوجود بما هو وجود يمتنع ان يكون
الصفحه ٨٣ : اللفظ
يرد مورد الاستعمال بما انه وجود المعنى فربما تعلق الغرض بالكشف عن تحقق المعنى
في نفسه من غير قصر
الصفحه ٩٢ :
وهذا القسم غاية
لنفسه بنفسه وغاية للقسم الآخر الّذي غايته زائدة على ذاته خارجة عن نفسه فافهم
ذلك
الصفحه ١١١ : الذاتيين في الأشياء والمصالح والمفاسد الواقعية فمع القول بعدم
تبعية الأمر والنهي الا لمصالح ومفاسد في نفس
الصفحه ١١٦ :
هو بأشنع من تحقق
وجوب الواجب قبل نفسه فهو اما نسبة اعتبارية من المعاني الحرفية غير مستقلة في
الصفحه ١٣٨ :
الحقيقية ، الموجودة بينه وبين فعل نفسه أو ترك نفسه ومن المعلوم أيضا ان الإرادة
الحقيقية سواء كانت كيفية
الصفحه ١٧٢ : عن الأول فبيان ما
أريد من الكلام هو المراد دون المراد النفسيّ والواجب كفاية اللفظ بتمام ما أريد
منه
الصفحه ١٧٣ : بحث
الترتب انه كما يمكن ان يجعل نفس الطبيعة معروضة لحكم من الأحكام كذلك يمكن ان
تكون هي مع انضمام ما
الصفحه ٢٢٣ : ناحية العلم وقد عرفت هناك ان لكل
من الوجهين وجه صحة.
وتوضيحه ان العلم بما هو علم يجعل
معلومه نفس
الصفحه ٢٣٩ : على ما تقرر في محله وربما وقع فيما مر أو ما سيأتي بعض
الإشارة إلى ذلك فلا تغفل.
قوله «ره» هو نفس
بنا
الصفحه ٢٥٨ : المحضة فلا يثبت بها إلا نفس الواقع بما له من
الواقعية فيثبت به جميع لوازمه وآثارها وجعل الاستصحاب في
الصفحه ٢٩١ : يوافق ذلك إذ من المعلوم ان نفس لقاء الإمام من حيث أنه لقاء
غير رافع للشبهة وإنما الرافع بيانه عليه