الصفحه ٦٥ : معرفه العنوان فقط فلفظ الضارب مثلا يدل على صورة
مبهمة قائمة بنفسها معرفها الضرب هذا ملخص ما ذكره ره (قال
الصفحه ٤٢ : بالمعرفات من
الأغراض والآثار وهذا بناؤنا فيما بأيدينا من الأمور الاعتبارية والمركبات الغير
الحقيقية مما لا
الصفحه ٤٣ : تشكيكي يتوصل إلى اعتباره أو
لا باعتبار جوامع متواطئة تستنتج هو منها وإلى فهمه ثانيا بالمعرفات من الأغراض
الصفحه ٦٧ :
بمعنى ان كون
السواد سوادا خارجا عين كون الجسم أسود خارجا إذ لو كان وجوده في نفسه غير وجوده
لغيره
الصفحه ٧٤ :
أو أثر شيء يلائمه
في نفسه ما وجد إليه سبيلا كالجمادات والنباتات مما ليست آثاره وأفعاله مستندة إلى
الصفحه ١٩ : ، والتغيرات ، والتطورات الواقعة فيها.
ويتبين بذلك ان
الإنسان يتوصل إلى اللغات بوضع المعاني نفسها وعرضها على
الصفحه ١١٩ : قاضية باستحقاق الثواب والعقاب على الواجب النفسيّ موافقة ومخالفة واما
الواجب الغيري فلا يترتب عليه شي
الصفحه ٣٤ :
يوجب كون الطرفين متحدين اتحادا ما أي ان يكون هناك شيء واحد من جهة النسبة وكثير
من جهة نفسه على ان تكون
الصفحه ٦٢ :
هو نفس السواد
ووجوده والثاني هو الأسود ووجوده فالسواد عين الأسود وهذا غير كون السواد أسود
أولا
الصفحه ٧٥ : الفاعلة إلى معلولها هذا
ولازم ذلك ان لا تكون الإرادة صفة موجودة بوجود مستقل منضم إلى النّفس تتم بها
الصفحه ٧٨ :
واما بالنسبة إلى
إرادة فعل العبد مثلا فلا إرادة في النّفس تتعلق بفعل الغير بل انما هي إرادة
الصفحه ٧٩ : العلم بالوجدان فلو كان المراد بالكلام النفسيّ هو العلم
كان النزاع في التسمية فيعود لغوا وان كان غير
الصفحه ١٢٠ :
ومخالفتها لكن إتيان الواجب النفسيّ التوصلي لا بقصد الامتثال ليس موافقة للأمر
إلّا ان يؤتى بقصد امتثال الأمر
الصفحه ١٥٥ :
التعليقي معنا
حرفيا لا تجري فيه مقدمات الحكمة فلان الوجوب النفسيّ أيضا معنى حرفي لكون الوجوب
مطلقا
الصفحه ١٧٨ : للعلم أعني وجوب الجري على وفقه أعني الحجية تطرق إليه
الاعتبار مرتين إحداهما من حيث نفسه حيث إن هذا