الصفحه ٢٦٥ :
الأجزاء مطلقا إذا لم يلاحظ في التركيب ترتيب ويتعين بطرفيه مثلا ان كان هناك
ترتيب فمحل الجزء من حيث أنه جز
الصفحه ٣٥ :
والإرادة هذا.
واما حديث فناء
شيء في شيء وكونهما مرآتا ومرئيا فكلام تشبيهي ينبغي ان يحمل على نوع من المجاز
الصفحه ٥٦ : الثالث بان
المأخوذ في المضارع ما لم يمض من الزمان ولا محذور عليه.
وعن الرابع بأنه
من قبيل الاختلاف في
الصفحه ١٢٣ :
الآثار لكن بواسطة
الاعتبار فسراية العنوان في الخارج وانطباقه عليه لا مفر منه وح فتحقق عنوان
الصفحه ١٩٠ :
تكليف آخر في مورده
فالعلم ولو إجمالا علة تامة للتنجز نعم يمكن أن يقع اختلال في ناحية المعلوم كلزوم
الصفحه ٢٢٩ :
قوله فالصلاة مثلا في
ضمن الصلاة المشروطة اه :
هذا البيان خرق للفرض فان المفروض الدوران
بين
الصفحه ٢٧١ :
وعمدتها من الاخبار
ما في الكافي عن علي عليه السلام ضع أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيك ما يقلبك عنه
الصفحه ١٠ :
والخياليّ العاري
عن المادة ، والموضوع فكل محمول واقع في هذه السلسلة المرتبطة من القضايا محمول
ذاتي
الصفحه ٢٨ :
ومن هنا يظهر أيضا
فساد ما صوره «ره» لتقريب كون الوضع عاما والموضوع له خاصا في الحروف بان المعاني
الصفحه ٤٦ : منه فيطلق الاسم عليه بالعناية أو لا وان أمكن
الاستغناء عن إعمال العناية بالاخرة فالصحيح ليس فيه عناية
الصفحه ٦٨ :
نفسه ثم اعتباره
ناعتا لنفسه كما مر في الكلام على عقدي القضية ويجري أيضا في سائر المفاهيم من
الصفحه ١٨٥ :
وبذلك يظهر ما في
قوله ان القطع لما كان من الصفات الحقيقية ذات الإضافة إلى أخر ما ذكره هذا ما
عليه
الصفحه ١٨٩ :
لا يتكلفلان غير ذلك
وما أدري كيف خفي عليه حتى زعم أنه أتى بما خفي على مهرة الفن على أنه في كلامه
الصفحه ٢٠٣ : :
مراده رحمه الله على ما يصرح به بعد
بقوله فمع الشك في التعبد به يقطع بعدم حجيته وعدم ترتب شيء من الآثار
الصفحه ٢٦٧ :
يستيقن (الخبر).
ومنها ان الشك في الشرائط يتبع من حيث
الحكم ما يتحد بها من الاجزاء بمعنى ان شرطية