الصفحه ٢٤٩ :
وحاصل البيان ان هذا القسم من الوضعيات
لو كانت منتزعة لم يتصور انتزاعها مع قطع النّظر عن التكاليف
الصفحه ٢٤ : كتبها وليست لها أحكام فليست بكلية ولا جزئية ولا عامة ولا خاصة ولا
لهما نسبة مع شيء بالعموم والخصوص
الصفحه ٣٥ :
وحقيقته كون الشيء؟ متحد الوجود مع شيء آخر أو كونه ذا وجود في غير فالعقل إذا
تصوره في نفسه اما بذاته أو
الصفحه ٥٢ : وأسماؤها والأوصاف
فمعانيها مع ما فيها من النسب معان مستقلة تامة.
واما الأفعال فقد
قيل بدلالتها على الزمان
الصفحه ٥٤ : محل النزاع بالضرورة.
فالأولى ان يقال
ان صيغة اسم الزمان والمكان واحد فهو موضوع للوصف مع نسبة الظرفية
الصفحه ٥٦ :
واما الأستاذ إلى
المجردات فللمجرد معية قيومية مع الزمانيات فهو معها من غير تقيد بالزمان.
وعن
الصفحه ٦٦ :
مع المبدأ وهو رحمهالله مقر بالمغايرة الذاتيّة الحقيقية بينهما وأخذه مبهما يعم
الذات والمبدأ ولا
الصفحه ١٠٣ :
الاتحاد معه بحيث
يكون هو هو والآخر كونه في انه بالقوة بالفعل فانه لو كان قوة امر آخر بالقوة لكان
الصفحه ١٠٩ : العبد مع
حسنه ويكرهه مع ان العقلاء يمدحونه به لو فعل وان كان عاصيا بذلك وبالعكس.
وكذلك العقلاء
أنفسهم
الصفحه ١٢٤ : والغير المستقل مع قطع النّظر عن
الملاك فيكون الفرق بينه وبين التقسيم السابق ان تقسيم الواجب إلى النفسيّ
الصفحه ١٣٩ : الفعل مع كون الفاعل
على ذكر من الفعل ووجود الداعي إلى الفعل منتزع عن فعل ما لا يجتمع وجودا مع فعل
المنهي
الصفحه ١٤١ : متباينة بالنوع مع ما يشاكلها من العبادات بان يكون صوم يوم
عاشوراء مباينة بالنوع مع ساير الصوم المندوب
الصفحه ١٦٩ : له الا الذهن ان لم يجرده عن قيده ولزوم التصرف والعناية تعسفا لو جرد مع
لزوم لغوية التقييد بحسب الوضع
الصفحه ١٧٣ : بحث
الترتب انه كما يمكن ان يجعل نفس الطبيعة معروضة لحكم من الأحكام كذلك يمكن ان
تكون هي مع انضمام ما
الصفحه ٢٢٦ : العلم بالتكليف الفعلي موجودا سواء كان علما
إجماليا أو تفصيليا وأما مع سقوط العلم بالتكليف الفعلي فلا