الصفحه ٣١ :
وتعين للفظ بإزاء
المعنى الحقيقي وكونه متحدا معه وان أوجب اتحادا ما للفظ مع كل ما للمعنى الحقيقي
الصفحه ٢٦٠ : لأن الَّذي يتوقف عليه
التخصيص هو اعتباره معها بحيث يكونان في عرض واحد على ما هو شأن مورد التخصيص
الصفحه ٨ : ،
أو منفرجتها ، أو حاد الزوايا.
فان قلت : ما
ذكرته من استلزام ذاتية المحمول للموضوع صدق الحكم مع فرض
الصفحه ٤٢ : يفي بالغرض وهو سد الجوع فوسعوا في الاسم ثم وجدوا الأرز
والذرة وغيرهما مع خليط آخر وبدونه ومع تغيير
الصفحه ٦٤ : ذكروه
من انتزاع مفهوم المشتق عن الذات باعتبار تلبسه بالمبدإ واتحاده معه يوجب كون
الذات لمكان استقلاله في
الصفحه ١٢٧ :
كان المشهور بينهم
انهما حقيقتان نوعيتان مركبتان واقعتان تحت جنس الطلب فالوجوب طلب الفعل مع المنع
الصفحه ١٥٢ : الوجود مع الماهية ولازم ذلك عدم جواز اتحاد لفظ مع
معنيين كما مر في بحث عدم جواز استعمال لفظ في أكثر من
الصفحه ١٧١ :
الإشارة أو
بنسبتها إلى معنى غيرها فتتعين به أو بعدم شيء منهما فتتعين بنفسها لعدم معين زائد
فانه
الصفحه ٢٢٨ : من طرفي الشبهة قيد أما عدمي أو وجودي وأما فرض العلم
الإجمالي مع تحقق قيد في أحد الطرفين دون الاخر فهو
الصفحه ٢٥٣ : غير
مستقلة وهي مع ذلك ترجع إلى معان وصفية باعتبار آخر وهذا هو المصحح لاعتبار الجامع
بين أزيد من واحد
الصفحه ٢٥ : والتحضيض ونحو ذلك وربما أخذت مع الذات
المقوم لها كالذات مع معنى نسبي واحد أو اثنين أو زيادة فوضع بإزا
الصفحه ١٢٨ :
يتحد مع الفعل في الخارج نوع اتحاد يتقرر في ظرف العلم الموجب للإرادة فتبين ان
العلم ما لم يتعلق بضرورة
الصفحه ١٣٤ : وغيرها مكتنفة بماهيتها
يطرأ لجميعها بما هي واحدة وجود واحد وهذا الوجود إذا اعتبر مع بعض هذه المقارنات
من
الصفحه ١٣٧ :
وبين الوجوب
العيني ان نسبة الوجوب الدائر بين الفعل والفاعل كما قد يعتبر بين الفاعل والفعل
المعين
الصفحه ١٤٣ : :
قد عرفت في بحث
الأمر مع العلم بانتفاء شرطه جواز التكليف بالمحال إذا كانت الاستحالة مستندة إلى
سو