الصفحه ٢٩٦ : بقوله تعالى يا أيها الذين آمنوا أطيعوا اللَّه
وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم (الآية) وغير ذلك.
قلت لا
الصفحه ١٣٣ : الواجبين في مورد التزاحم يقتضى تحقق الترتب بينهما هذا وقد
عرفت انا لو صححنا وجوب المقدمة قبل وجوب ذي
الصفحه ١٠٨ :
لزوم رجوع الشرط إلى المادة إلخ :
محصله على قصور في
اللفظ انا لا نسلم لزوم رجوع كل شرط إلى المادة
الصفحه ١٩٠ : فعلية
حرمة الخمر ثم ترددت في المصداق بين إناءين مثلا كان تعلق العلم بهذا التكليف بحسب
طبعه موجبا للتنجز
الصفحه ١٦٢ : تعالى أفلا يتدبرون القرآن ولو
كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا (الآية) كما يدل على حجية ظهور
الصفحه ١١١ : الأشياء ما يناسبها بحسب
نفسها فكك العقل وكما انا نحكم بالضرورة ان ما يدركها القوى أمور موجودة في الخارج
الصفحه ٩٢ : .
وثالثا ان
اختيارية الفعل لا ينافى كونه موجبا بإيجاب الفاعل إياه بإرادته وترجيحه له فان
المأخوذ في الفعل
الصفحه ١٦٣ :
الآية) مما يجعل
بيان الرسول وهو السنة حجة فهو وان كان مقتضاه حجية المخصص الواقع في السنة ولزوم
الصفحه ٨٥ :
كان خلفا للمقدمة
الثالثة.
والجواب انا نختار
الشق الثاني وهو تحقق الإرادة لكن ليس كل إرادة منه
الصفحه ١٨٤ :
والشقاوة ذاتيا لا يعلل والذاتي لا يختلف ولا يتخلف كان وجود هذا النافع الممد
وعدمه على السواء وهل يتصور
الصفحه ٣٣ : لدلالتهما على أخذ
النسبة في الطرفين إلى الطرفين فتتكرر لكنهما معنيان انتزاعيان يعرضان له في العقل
ويكفيه فرض
الصفحه ٢٧٥ : التشريعي دون الحقيقة وذلك إنا لو فسرنا الحكومة بأنها
رفع التعارض والخصومة بشارحية الدليل الحاكم فأما أن
الصفحه ٢٩٧ :
حميد (الآية) إذا طلاقه يشمل إتيان الباطل من غير القرآن إليه سواء كان من غير
اللَّه سبحانه أو من جانبه
الصفحه ٣٠٠ :
مثلا بالنسبة إلى
الإنسان ومن الضروري ان بينهما فرقا من حيث إنا إذا جددنا فرض وجود المحدود عادت
الصفحه ٨١ : امر اعتباري ثم انا نعلم بأدنى تأمل ان
اعتبار كون المؤلف هو الإنسان وكذا المخاطب وكذا وجود ضمير ماله من