الصفحه ٢٩١ : من اخبار الباب بحسب المساق
يشعر به بل يدل عليه كما رواه الكشي عن المفضل قال : سمعت أبا عبد اللَّه
الصفحه ٢٨٩ : .
على أن المنع عن الأخذ بخصوص مخالف
الكتاب والسنة مما اتفق على روايته الفريقان عن رسول اللَّه صلى الله
الصفحه ١٩١ : تامة في التنجز والخلل في ناحية المعلوم كما ذكره رحمه
الله كان موضوع التنجز هو القطع في نفسه دون التكليف
الصفحه ٢٨٥ : وعلينا رد والراد علينا راد على
اللَّه وهو على حد الشرك بالله قلت فإن كان كل واحد منهما اختار رجلا من
الصفحه ٢٨٨ : لإسقاطه عن الحجية لا
لإعطاء مزية للمشهور ويشهد بذلك قوله وإنما الأمور ثلاثة إلخ وتمسكه بقول رسول
اللَّه
الصفحه ٢٩٢ : محكمها فتضلوا (الحديث) وبالجملة الإرجاء
والتوقف والرد إلى اللَّه ورسوله وإلى الإمام غير التسليم بل هو عرض
الصفحه ١٤١ :
تأثير ما ليس في
الخارج حقيقة في الأمور الخارجية تأثيرا حقيقيا.
قوله (ره) ان المجمع
حيث كان إلخ
الصفحه ٢٩٠ :
ويطابقه مرفوعة
الأرجاني قال الراوي قال لي أبو عبد اللَّه عليه السلام أتدري لم أمرتم بالأخذ
بخلاف
الصفحه ٢٠٦ : بأحد الثلاثة صح الاعتذار به عند المخالفة كان يقول العبد معتذرا عن
المخالفة لسيده أني ما كنت ظانا بالفعل
الصفحه ٢٤٣ : الحجر إذا كسرته ورضضته.
قوله كان مفاده قاعدة
اليقين كما لا يخفى اه :
فيه خفاء فان قوله فنظرت فلم أر
الصفحه ٢٦٢ : التجاوز
إلخ.
ملخص القول في القاعدتين أنه روى زرارة
قال قلت لأبي عبد اللَّه عليه السّلام رجل شك في الأذان
الصفحه ٦٠ :
فالبساطة اللحاظية غير متنازع فيه ولا ينافيها القول بالتركب أصلا كما نبه به
شيخنا الأستاذ أعلى ـ الله مقامه
الصفحه ٧٢ : كان الاعتبار كما قرع سمعك مرارا هو إعطاء حد
شيء أو حكمه لشيء آخر لغرض ترتب آثار الحقائق عليه كان تحقق
الصفحه ٢٢٤ : النجاسة بين إناءين ثم
وقعت نجاسة في أحدهما المعين فأصالة الطهارة في الآخر في محلها كما سيجيء.
قوله ولو
الصفحه ١٥٤ : والمدار هو الاعتبار
الكلامي وإلّا كان ترتب مطلق العلة أو العلة المنحصرة على معلولها أيضا قسما على
حدة