الصفحه ٢٦٦ : مثلا.
وأما القاعدة المعروفة ان جزء الجزء جزء
فالمراد به هاهنا ان جزء الجزء موجود في التركيب وأما أنها
الصفحه ٢٠٢ : من بحث الطلب والإرادة فليرجع إليه.
وقد تبين من هذا البيان ما في جوابه
رحمه الله ففيه :
أولا ان
الصفحه ٢٨٢ : على التصرف في كليهما لا مصداق له خارجا فان
لازمه الورود من الجانبين أو ورود المجموع على المجموع ولا
الصفحه ١٨٧ :
الحقيقية الغير
الاعتبارية.
قوله «ره» وأما الظن
بالحكم فهو وإن كان كالقطع إلخ :
مراده رحمه الله
الصفحه ٢٣٥ :
الاعتباري.
ومن هنا يظهر ان كلمة لا ضرر في كلامه
صلَّى اللَّه عليه وآله من حيث أنه في مقام التشريع كما هو
الصفحه ٦٣ : المستقل
الموجود له العرض لم يكن يجده في التعقل الأولى للعرض والعرضي وليس كذلك بل العقل
يجد الاستقلال
الصفحه ١٤٨ :
قوله «ره» والخشوع له
إلخ :
حيث كان الخشوع
فعلا قلبيا وهو نحو تأثر من القلب بمشاهدة عزة المولى
الصفحه ٢٦٨ : يمضى في صلاته حتى
يستيقن (الخبر) وأما روايتا فضيل بن يسار وعبد الرحمن بن أبي عبد اللَّه السابقتان
حيث
الصفحه ٢٨٠ : الدليلين رافعا لموضوع الاخر ومن المعلوم ان البيان اللفظي
كالجعل الاعتباري لا تأثير له في مورده أصلا لا نفيا
الصفحه ٢٦٢ : التجاوز
إلخ.
ملخص القول في القاعدتين أنه روى زرارة
قال قلت لأبي عبد اللَّه عليه السّلام رجل شك في الأذان
الصفحه ٣٥ : بنحو من التحيل كما في المعنى الحرفي ثم فقده ووجد
مكانه ما يتحد به أو يوجد فيه سمى ذلك فناء له فيه وليس
الصفحه ٢٨ :
ومن هنا يظهر أيضا
فساد ما صوره «ره» لتقريب كون الوضع عاما والموضوع له خاصا في الحروف بان المعاني
الصفحه ٢٧ :
الوجود ما كان له
ماهية تامة ملحوظة في العقل كالجواهر انتهى وهو مغالطة من باب وضع القسم موضع
المقسم
الصفحه ٢٨٨ : يتخبط وعدالة الحاكم حتى لا يكذب ولا يضل المستفتى والمتحاكم واحتياطه
وورعه في جميع ذلك فالعدالة والفقاهة
الصفحه ٦٢ :
وثابت لحيثيته الاستقلال التي نجدها معه ثم العقل يحكم بان هذا الّذي يثبت له
المعقول في الاعراض امر ورا