الصفحه ٨٨ : يزيد على الأول باقتران الفاعل أو الفعل بأمر مفقود في القبيل
الصفحه ٩٤ : وملك جعل
الوضعيات والتكليفيات من الأحكام ووجوب إطاعته والتسليم له كل ذلك لمكان المالكية
الأولى واما
الصفحه ١٠١ : يكشف عنه الأمارة ثم انكشف
الخلاف فلسانها لسان الحكاية فيئول حكمه إلى النوع الثاني من القسم الأول أعني
الصفحه ١٠٣ : المفروضين مثلا بالاعتبار الأول مأخوذ لا
بشرط بالنسبة إلى الجزء الآخر وبالاعتبار الآخر مأخوذ بشرط لا والجز
الصفحه ١٠٦ : بينه وبين ما يتقدم عليه أو يتأخر عنه هذا.
وفيه نظر ظاهر اما
في القسم الأول فلان كون تصور الشرط دخيلا
الصفحه ١٠٩ : على
سبيل التجويز والاحتمال إلّا انه في أول أدلة حجية الظن قطع بذلك وأحال الكلام فيه
إلى ما بينه في
الصفحه ١١٨ : موافقة ومخالفة وقوله
ضرورة استقلال العقل بعدم الاستحقاق الا لعقاب واحد إلخ دليل أول على عدم ترتب شيء
من
الصفحه ١٢٠ : :
الفرق بين الوجهين
ان الأول من مسلك ان وقوع المقدمة عبادة يحتاج إلى اعتبار الغرض المقدمي الموجود
فيها
الصفحه ١٢١ : عليها واختص الأول بزيادة إمكان الإشارة إلى العنوان المقدمي من غير جعله
داعيا.
قوله (ره) ضرورة ان
الصفحه ١٢٤ : العصيان بترك أول مقدمة إلخ.
هذا بناء على
الواجب المعلق أو المشروط على التصوير الّذي صوره المصنف
الصفحه ١٢٦ :
مع عدم كونهما في
مرتبة واحدة فالأولى ان يتشبث في ذلك بما سيذكره من ان المانع الّذي يكون موقوفا
الصفحه ١٢٧ : من حيث
كيفية الغرض الداعي بيان ذلك ان الإرادة التكوينية والتشريعية لا يختلفان الا من
حيث تعلق الأولى
الصفحه ١٢٨ : نسبة الضرورة بين الفعل وفاعله حتى في الإرادة التكوينية الموجودة في
الحيوان وهذا كأنه أول اعتبار اعتبره
الصفحه ١٣٥ : محمولات الماهية بالحمل الأولى وبالحمل الشائع كما بينه شيخنا
الأستاذ أعلى الله مقامه في الحاشية بما لا مزيد
الصفحه ١٣٨ :
ممكنة التعلق بالفعل نفسه وبفعل أخرى في عرضه ملازم لعدم الفعل الأول ينعطف إلى
أخذ الفعل وعدمه في الترديد