الصفحه ٣٢ : كما كان أول الوضع كذلك على ما عرفت سابقا وتضعيفه بلزوم وضع المهملات لا
يزيد على الاستبعاد شيئا نعم هو
الصفحه ٣٣ : القبيل الأول غير مختلف في تلك الحيثية ولا متخلف فالعلم بالدخان
المتصاعد مثلا يتعقبه العلم بوجود نار هناك
الصفحه ٤٠ :
(ره) في الحاشية ما ملخصه ان الجامع اما ان يكون جامعا ذاتيا أو جامعا عنوانيا اما
الأول فغير معقول في شي
الصفحه ٤١ : التقسيم الّذي ذكره ابتداء أو غير داخل فيه وعلى الأول لم يكن حكم
بعض الأقسام صحيحا وعلى الثاني لم تكن
الصفحه ٤٢ : أول
المراتب انما اعتبروا جامعا متواطيا بالنسبة إلى افرادها الغير المختلفة ثم
اعتبروا وحدتها النوعية مع
الصفحه ٥٨ : عليه ثم لو
حمل على المحمول شيء من عارض ذاتي فانما يعرضه بما هو متقوم بالموضوع الأول وهو
الذات فان هذا
الصفحه ٦٣ : المستقل
الموجود له العرض لم يكن يجده في التعقل الأولى للعرض والعرضي وليس كذلك بل العقل
يجد الاستقلال
الصفحه ٦٥ : اسمي لكن جعله إياه طرفا للنسبة ينفى الاحتمال الأول فهو
الثاني فحينئذ ينطبق على مفهوم الشيء أو يساويه
الصفحه ٦٨ : وجودا أيضا كما في المثال الأول أو كان أحدهما عين الآخر كما في
المثال الثاني (والحق) ان يقتصر على اعتبار
الصفحه ٧٦ : .
قلت فرق بين
المعاني الوصفية المنتزعة من الماهيات أو من الوجودات والقسم الأول تنافي الوجودات
الرابطة
الصفحه ٧٩ : النفسيّ.
والثانية انها
مدلول عليها بالكلام اللفظي وأولى المقدمتين حق دون الثانية بيان ذلك ان الصورة
الصفحه ٨٠ :
بنائه على الفرق بين العلم والمعلوم وكون الأول داخلا تحت مقولة الكيف والثاني غير
داخل تحت مقولة أصلا بل
الصفحه ٨٢ : ان أريد به الوجه الأول على أحد اعتباراته الثلث كان امرا غير
حقيقي لا ماهية له خارجا عن مقسم الوجوب
الصفحه ٨٤ : للمقدمة الأولى ولو قلنا
بتحققها
الصفحه ٨٥ : تعالى يمتنع تخلفها عن المراد
بل هي منه تعالى قسمان تكويني وتشريعي والتي يمتنع تخلفها عن المراد هي الأولى